ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

الأستاذ الدكتور-خالد مصطفى السراحنة

إرسال رسالة

التخصص: السنة وعلوم الحديث

الجامعة: كلية العلوم الإسلامية

النقاط:

4
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • عميد كلية العلوم الإسلامية- فلسطين
  • مستشار الوزير لشؤون التعليم في فلسطين
  • محاضر جامعي من العام 2005حتى الآن .
  • محكم ومقيم أكاديمي دولي معتمد للأبحاث العلمية.
  •  أمين سر المجلس الإستشاري في كلية العلوم الإسلامية.
  •  رئيس المجلس الأكاديمي لكلية العلوم الإسلامية .
  •  عضو لجنة الترقيات العلمية في كلية العلوم الاسلامية.
  •  عضو في المجلس التنفيذي والاستشاري / محافظة الخليل.
  •  رئيس اللجنة العلمية في مؤتمر بيت المقدس الدولي السابع / فلسطين.
  •  مناقشة أبحاث علمية ومشاريع تخرج بكالوريوس .
  •  عضو في اتحاد الجامعات الدولي.
  •  نائب رئيس جمعية شؤون التعليم الخيرية- مخيم الفوار2024م.
  •  مناقشة رسائل ماجستير علمية في جامعة ( الخليل والقدس ).

الأبحاث المنشورة

الهدي النبوي بحسن الجوار في المفهوم الشرعي.

المجلة: مجلة الصدى للدراسات القانوننية والسياسية

سنة النشر: 2022

تاريخ النشر: 2022-03-31

الملخص: تناولت هذه الدراسة الهدي النبوي بحسن الجوار من منظور شرعي، هادفة إلى التعرف على المقصود بالجار وبيان حقوقه في المفهوم الشرعي من خلال تحديد أهمية الجوار وحقوقه والواجبات المرتبطة به والقواعد الأخلاقية الناظمة للتعامل معه في المفهوم الشرعي، ومن ثم بيان القيم وأثرها في بناء العلاقات بين الناس وخاصة الجيران، وقد بين الباحث طبيعة المنهج الشرعي في أهمية لإحسان إلى الجار في القرآن الكريم والسنة النبوية ومن ثم تنظيم القيم وأخلاقيات الجوار وكذلك أنواع حقوق الجار والنتائج والثمار المتعلقة بحسن الجوار في المفهوم الشرعي، حيث ظهر أن هناك عدة مظاهر قيمية وأخلاقية لحسن الجوار وأن عواقب متعددة بينتها النصوص الشرعية للإساءة إلى الجار وفق مظاهر وتفصيلات عالجتها هذه الدراسة.

8- صور التسامح في الإسلام مع الآخرين

المجلة: المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية

سنة النشر: 2016

تاريخ النشر: 2016-05-14

ملخص: الإسلام دين عالمي يتجه برسالته إلى البشرية كلها، تلك الرسالة التي تأمر بالعدل وتنهى عن الظلم وتُرسي دعائم السلام في الأرض، وتدعو إلى التعايش الإيجابي بين البشر جميعاً في جو من الإخاء والتسامح بين كل الناس بصرف النظر عن أجناسهم وألوانهم ومعتقداتهم. فالجميع ينحدرون من «نفس واحدة»، كما جاء في القرآن الكريم: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ﴾ (النساء: 1). وعالمنا اليوم في أشد الحاجة إلى التسامح الفعال والتعايش الإيجابي بين الناس أكثر من أي وقت مضى، نظراً لأن التقارب بين الثقافات والتفاعل بين الحضارات يزداد يوماً بعد يوم بفضل ثورة المعلومات والاتصالات والثورة التكنولوجية التي أزالت الحواجز الزمانية والمكانية بين الأمم والشعوب، حتى أصبح الجميع يعيشون في قرية كونية كبيرة.