ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

دكتور الصادق علي وداعة

إرسال رسالة

التخصص: اللغة العربية وآدابها

الجامعة: جامعة سنار- كلية

النقاط:

12
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • - عضو المركز الدولي لحقوق الإنسان – الخرطوم 2015 م . - عضو اتحاد الأكاديميين والعلماء العرب وممثل مكتب السودان 2017م - المنسق الأكاديمي للدراسات
  • - خبير تربوي في القسم العلمي في لمجلة التطوير والابتكار في البحوث العلمية

الأبحاث المنشورة

الاستقراء النحوي وأثره في وضع القواعد النحوية

المجلة: مجلة القلزم للدراسات التربوية والتفسية واللغوية

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-07-14

هدف هذا البحث إلى معرفة بيان أثر الاستقراء النحوي في وضع قواعد النحو، وذلك بالاستدلال ببعض النماذج من استقراءات النَّحاة القدامى، والغرض من ذلك الرد على بعض الباحثين المحدثين ممَّن يشنعون على النَّحاة القدامى أنهم لم يستقروا اللغة استقراءً تاماً، حينما أصدروا أحكامهم النحوية، وتكمن أهمية البحث في أن الاستقراء يعد الخطوة الأولى لبناء الدرس النحوي الأصيل، اتبع الباحث المنهج الوصفي والتحليلي القائم على تتبع الاستقراء النحوي عند علماء النحو الأـوائل مدعماً بالشواهد والأدلة، وفي الختام توصَّل الباحث إلى عدد من النتائج أهمها : أن النحاة قد اعتمدوا المنهج الوصفي القائم على التتبع والاستقراء لكلام العرب ، ووضعوا أحكامهم النحوية على ما استخلصوه من ذلك الاستقراء الواسع لمختلف أنماط الكلام العربي . استطاع النحاة أن يضبطوا قوانين قواعد النحو وقواعده الكلية والجزئية ، سواء كان ذلك متعلقاً بمفرداتها أم بتراكيبها . لم يكن للعلوم الكلامية أي أثر في وضع تلكم الأحكام والقواعد التي بنوا عليها صرح النحو العربي. الكلمات المفتاحية :الاستقراء والتتبع ، القران الكريم ، كلام العرب ،النحاة القدامى ، القواعد النحوية .

الزجاجي وجهوده النحوية من خلال كتابه الإيضاح في علل

المجلة: مجلة البحث في العلوم الإنسانية والمعرفية

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-04-01

هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف على جهود الزجاجي النَّحوية من خلال كتابه " الإيضاح في علل النحو" ، فهو يكتب النحو بطريقه سلسة ، وأسلوب أدبي عذب ، وأنَّ منهجه فيه قائم على تجنب الجدل النظري والتعليل الفلسفي ، ويعتبر الزجاجي من أكثر علماء عصره نشاطا وحيوية في ميادين النحو واللغة والأدب ، إذ هو صاحب الصوت المدوي قبل أن يغلب صوت الفارسي وابن جني ، وأنه قبل ذلك كان يمثل حلقة من حلقات التاريخ النحوي ، فقد كان مستقل الشخصية ، حرّ الفكر ، لا هو بالبصري المحض ولا بالكوفي المحض ، وإنَّما يمزج بين نحوي البصرة والكوفة ، ويأخذ من محاسنهما، فلا يخشى أن يخالف فيه من سبقه، كوفياً كان أو بصرياً ، تأتي أهمَّية هذا البحث في النزعة التجديدية للنحو العربي التي تمزج بين النَّحو البصري والنَّحو الكوفي ، والتي يعتبر الزجاجي رائدها وحامل لوائها في ذلك العصر ، اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي ، في ختام البحث توصل الباحث إلى عدد من النتائج والتوصيات أهمَّها : أوضح الزجاجي أن غايته من تأليف هذا الكتاب هو البحث في علل النحو وإيضاح بعض أسراره وكشف المستغلق من لطائفه و غوامضه ، وذلك لأنَّ المؤلفين قبله قد أهملوا هذا الجانب من العلم حسب زعمه ، أسلوب كتاب الإيضاح يقوم على الجدال وعرض البراهين المختلفة لشتى آراء النحويين ، كثيراً ما يتخذ الزجاجي في معالجته للأفكار والآراء طريقة السؤال والجواب ، ، وأخيراً يوصي الباحث الدارسين بالبحث والتقصي في موضوع " العلل النحوية" ، وكذلك البحث عن جهود وأراء علماء النحو القدماء والمعاصرين في هذا المجال .

طرق التعبير عن القسم في القرآن الكريم د اسة نحوية وصفية

المجلة: مجلة جامعة سنار

سنة النشر: 2018

تاريخ النشر: 2018-08-15

هدف هذا البحث إلى بيان معرفة طرق وأَساليب القسم التي وردت في القرآن الكريم ، وتحديد المسائل والأَمور المُقسم عليها ، والوقوف على أَنواع القسم الصَّريح وغير الصَّريح في القرآن الكريم ، وذكر أَحكامه ودلالاته النَّحوية ، وكذلك معرفة الأَحكام النَّحوية المتعلَّقة بجملة القسم في القرآن الكريم. ومعرفة الجوانب التحليليَّة والتركيبيَّة للجملة القسميَّة ، وما يتصل بها من أَحكام، تأَتي أَهميَّة هذا البحث حيث إنَّ موضوع الدراسة فيه ترتبط بالقرآن الكريم ، الذي هو كلام الله المُنزل بلسانٍ عربيٍ مبين، المنزَّه عن الخطأَ واللَّحن، الفصيح في آياته وكلماته ، والذي يُعدٌ مصدر اللغة العربية وأَساسها، اتَّبع الباحث في كتابة هذا البحث المنهج الوصَّفي والتحليلي ، والذي يقوم على عرض الآية، ثمَّ استخراج القواعد والأَحكام النَّحوية منها ، وفي الختام توصَّل الباحث إلى عدد من النتائج أهمَّها : لجأ القرآن الكريم إلى القسم جرياً على عادة العرب في توكيد الأخبار لتستقر في النَّفس، تبيَّن أنَّه من القليل حذف الفعل وحرف القسم والاكتفاء بالمقسم به ، فلم يَرد ذلك إلَّا في آيتين ، واحدة منهما على قراءات شاذَّة، فلا يمكن الاكتفاء بحرف القسم دون المقسم به .

أثر علم النحو في تفسير القرآن الكريم دراسة نحوية تطبيقية

المجلة: مجلة اللغة العربية - جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية

سنة النشر: 2018

تاريخ النشر: 2018-07-11

هدفت هذه الدراسة إلى بيان أَثر علم النَّحو في تفسير القرآن الكريم ، واختلاف حركات الإعراب في تفسيره ، فعلم النَّحو و الإعراب يعدُّ ركناً أساسياً ، يوضَّح معاني القرآن الكريم ، ويبيَّن مقاصدها ودلالاتها ، فكان لابد من الوقوف على أثر هذا العلم في تفسير آيات القرآن ، تأتي أهميَّة البحث في ارتباط علم النَّحو والإعراب بعلم التفسير ارتباطاً وثيقًا، فلا بدَّ أن يكون المفسَّر، أو من يهتم بعلم التفسير عالماً بالعربية وبكلَّ فنونها ، وأولها فنُّ النَّحو، استخدم الباحث في كتابة هذا البحث المنهج الوصفي والتحليلي، توصَّل الباحث في ختام هذه الدراسة إلى عدد من النتائج أهمَّها : أنَّ علم الإعراب وُضِعَ لتمييز المعاني المختلفة في العربية وإيضاحها والدلالة المعنوية عليها، إنَّ اختلاف حركات الإعراب في الكلمة الواحدة ، يظهر أَكثر من مدلول لمعنى الكلمة المفردة ، ممَّا يبين أثر علم النَّحو في التفسير ، وختاماً يوصي الباحث بـالآتي : الإقبال على كتاب الله -تعالى- وفهم معانيه وأَحكامه ، والاشتغال بتعلم النَّحو والإعراب والإهتمام به ، لما له من صِلَة وثيقة بتفسير القرآن الكريم .

دلالة علامات الإعراب بين النحاة والبلاغيين دراسة نحوية تحليلية

المجلة: مجلة جامعة بحري

سنة النشر: 2018

تاريخ النشر: 2018-09-12

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة آراء علماء النَّحو والبلاغة القدامى والمحدثين ، حول علامات الإعراب ومعانيها ، وتحديد مفهوم الإعراب ، وتعريفات العلماء له ، ومعرفة ما إذا كان لعلامات الإعراب أثر في بلاغة الكلام أم لا ؛ مع ذكر حُجَّة كل فريق منهما ، سواءً المثبتون أو المنكرون ، تأتي أهمَّية هذه الدراسة في الدور الذي تقوم به العلامة الإعرابية في الجملة ، وهو الإبانة وإزالة اللَّبس عن المعاني والكلمات المختلفة ، اتبع الباحث في كتابة هذا البحث المنهج الوصفي والتحليلي ، توصَّل الباحث إلى عدد من النتائج أهمَّها : إجماع النَّحاة القدامى على دلالة علامات الإعراب على المعاني ، ولم يخالفهم في ذلك إلَّا قطرب ، الذي ذهب إلى أَّنَّ وظيفة علامات الإعراب تتمثل في تسهيل وصل الكلام بعضه ببعض فقط ، اختلف المحدثون حول دلالة علامات الإعراب على المعاني ، فمنهم من أثبتها واعتبر الإعراب مفتاح دلالة التركيب ، و لا يمكن فهم الجمل بغير إعراب ، ومنهم من أنكر دلالتها على المعاني إنكارا تامَّاً كإبراهيم أنيس ، وختاماً يوصي الباحث الدَّارسين بالبحث والتقصَّي في موضوع العلاقة بين دلالة علامات الإعراب وعلم البلاغة ، ودراسته بصوره أَوسع وأَشمل .

المثل القصصي الصريح في القرآن الكريم دراسة نحوية قصة صاحب الجنتين أنموذجًا

المجلة: مجلة التطوير العلمي للدراسات والبحوث jsd

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-08-28

الملخص تهدف هذه الدراسة إلى الوقوف على أسلوب من أساليب القرآن الكريم الكثيرة والمتنوعة الا وهو المثل القصصي الصريح في القرآن الكريم يعد أسلوب القصص من الأساليب التي اعتنى القرآن الكريم بها عناية خاصة، لما فيها من عنصر التشويق والإثارة، إضافة إلى ذلك أخذ العظة والاعتبار والدروس المستفادة، يمتاز القصص القرآني بمزايا ينفرد بها عن القصص الإنساني ،من ذلك أن القصص القرآني هو أصدق القصص واحسنها وانفعها وذلك لقوة تأثيرها في اصلاح القلوب والأعمال والأخلاق، وسنأخذ في هذا البحث نموذج من هذا الاسلوب وهو قصة صاحب الجنتين الواردة في سورة الكهف، فهي قصة حدثت وتتكرر من حين وآخر هنا وهناك، على مستوى الفرد والدولة والجماعة تصور حالة من حالات الغرور والطغيان تحدث عند البعض نتيجة تملك عرض من أعراض الدنيا الفانية ،من مال أو جاه أو سلطان، مما يجعله ينسى نفسه وقد تدفعه هذه الحالة إلى التطاول على المؤمنين وتنقَّصهم وازداءهم ،وستناول في هذا البحث الآيات الواردة في هذه القصة دراسة نحوية وصفية تحليلية و إحصائية للجملة وأنواعها واقسامها وموقعها من الإعراب. الكلمات المفتاحية : المثل – القصصي – الصريح – صاحب الجنتين –نحوية .