ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

بدر محمد أبو جامع

إرسال رسالة

التخصص: ماجستير مناهج وأساليب التدريس

الجامعة: جامعة الأزهر غزة

النقاط:

5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • مديرة مركز شام للتعليم والتدريب
  • عملت معلمة لدى مدرسة البيان الوطنية الخاصة بالامارات
  • عملت معلمة لدى مدرسة البيان الوطنية الخاصة بالامارات
  • عملت معلمة لدى مدرسة الأنصار العالمية بالامارات
  • معلمة في مدرسة أكاديمية الفلاح بالإمارات العربية المتحدة

الأبحاث المنشورة

دور المؤسسات السياسية غير الرسمية في الحفاظ على الهوية الفلسطينية بمحافظة خانيونس

المجلة: عراقة الماضي إبداع الحاضر استشراف المستقبل

سنة النشر: 2019

تاريخ النشر: 2019-08-24

تعتبر المؤسسة السياسية في وجودها المادي تنظيم يهدف إلى أداء وظيفة معينة، وهي صنع القرارات العامة الملزمة أو المشاركة في صنعها. وتنقسم المؤسسات السياسية إلى المؤسسات السياسية الرسمية والمؤسسات السياسية غير الرسمية. حيث إن الهوية الفلسطينية تمثل ذاكرة الفلسطيني ووجدانه وإطاره التاريخي والثقافي ودرعه الحامي لوجوده، وهي تجعل الفلسطينيين شعبا وأمة واحدة رغم التشتت واللجوء، وتكون لهم أهدافا وثقافة مشتركة ومصيرا واحدا، وتكون الهوية المتخيلة توافقا بين جميع الفلسطينيين أينما وجدوا، وتوافقا مع المجتمعات التي يعيشون فيها، وتحافظ على ذاكرتهم المشتركة حول المكان والزمان والإنسان. وتعرف المؤسسات السياسية غير الرسمية: هي مؤسسات غير حكومية منها الأحزاب السياسية وجماعات الضغط ومؤسسات المجتمع المدني والمراكز البحثية وبيوت الفكر. كما تعرف الهوية الفلسطينية: بأنها كيان يجمع بين انتماءات متكاملة، وهوية المجتمع تمنح أفراده مشاعر الأمن والاستقرار والطمأنينة. وتتمثل مشكلة الدراسة في الآتي: ما دور المؤسسات السياسية غير الرسمية في الحفاظ على الهوية الفلسطينية؟ كما تهدف الدراسة إلى تعرف دور المؤسسات السياسية غير الرسمية في الحفاظ على الهوية الفلسطينية. وتنبع أهمية الدراسة في وصف وتحليل المؤسسات السياسية الفلسطنية غير الرسمية ودروها في الحفاظ على الهوية الفلسطينية. وتستخدم الدراسة المنهج الوصفي.

دور المؤسسات السياسية غير الرسمية في الحفاظ على الهوية الفلسطينية بمحافظة خانيونس

المجلة: عراقة الماضي إبداع الحاضر استشراف المستقبل

سنة النشر: 2019

تاريخ النشر: 2019-08-24

تعتبر المؤسسة السياسية في وجودها المادي تنظيم يهدف إلى أداء وظيفة معينة، وهي صنع القرارات العامة الملزمة أو المشاركة في صنعها. وتنقسم المؤسسات السياسية إلى المؤسسات السياسية الرسمية والمؤسسات السياسية غير الرسمية. حيث إن الهوية الفلسطينية تمثل ذاكرة الفلسطيني ووجدانه وإطاره التاريخي والثقافي ودرعه الحامي لوجوده، وهي تجعل الفلسطينيين شعبا وأمة واحدة رغم التشتت واللجوء، وتكون لهم أهدافا وثقافة مشتركة ومصيرا واحدا، وتكون الهوية المتخيلة توافقا بين جميع الفلسطينيين أينما وجدوا، وتوافقا مع المجتمعات التي يعيشون فيها، وتحافظ على ذاكرتهم المشتركة حول المكان والزمان والإنسان. وتعرف المؤسسات السياسية غير الرسمية: هي مؤسسات غير حكومية منها الأحزاب السياسية وجماعات الضغط ومؤسسات المجتمع المدني والمراكز البحثية وبيوت الفكر. كما تعرف الهوية الفلسطينية: بأنها كيان يجمع بين انتماءات متكاملة، وهوية المجتمع تمنح أفراده مشاعر الأمن والاستقرار والطمأنينة. وتتمثل مشكلة الدراسة في الآتي: ما دور المؤسسات السياسية غير الرسمية في الحفاظ على الهوية الفلسطينية؟ كما تهدف الدراسة إلى تعرف دور المؤسسات السياسية غير الرسمية في الحفاظ على الهوية الفلسطينية. وتنبع أهمية الدراسة في وصف وتحليل المؤسسات السياسية الفلسطنية غير الرسمية ودروها في الحفاظ على الهوية الفلسطينية. وتستخدم الدراسة المنهج الوصفي.