ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

د. علا عبد الرحمن خصاونه

إرسال رسالة

التخصص: الفلسفة في أصول التربية

الجامعة: الجامعة الأردنية

النقاط:

6.5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • التعليم والتعلم باستخدام اساليب التدريس الحديثة وتكنولوجيا التعليم إجازة ممارسة العمل الأكاديمي، الجامعة الأردنية
  • الدبلومة الدولية المعنونة: دبلومة مهارات البحث العلمي المتقدم، منصة بوابة الأحداث العلمية-ماليزيا 2022
  • التحليل الإحصائي spss - مركز الاستشارات والتدريب الجامعة الأردنية
  • عضو اللجنة العلمية لمؤتمر "البحث العلمي ودورة في بناء المجتمعات ". بوابة الأحداث العلمية، ماليزيا 2022
  • الدبلوم المهني في إدارة التعليم الذكي - المستوى الأول "التمهيدي والاختصاص" مؤسسة نقطة الصفر لاقتصاديات التعليم والتأسيس والتشغيل المدرسي.

الأبحاث المنشورة

"دور الأسرة الأردنية في التربية الأخلاقية لأبنائها من وجهة نظر الوالدين".

المجلة: Dirasat, Human and Social Sciences

سنة النشر: 2022

تاريخ النشر: 2022-05-15

هدفت الدراسةإلى تعرف دور الأسرة الأردنية في التربية الأخلاقية لأبنائها من وجهة نظر الوالدين، وتعرف أثر كل من متغيرات المستجيب والمستوى التعليمي للوالدين ومستوى الدخل وعدد أفراد الأسرة والسكن والإقليم على دور الأسرة في التربية الأخلاقية لأبنائها؛ حيث اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التطويري وتكونت عينةالدراسةمن 4000 أب وأم في المجتمع الأردني، جرى اختيارهما بالطريقة العشوائية البسيطة. وقد طورت استبانة لتعرف مستوى دور الأسرة في التربية الأخلاقية لأبنائها من وجهة نظر الوالدين وجرى التحقق من صدق وثبات الأداة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن المتوسط العام لأداة مستوى دور الأسرة الأردنية في التربية الأخلاقية لأبنائها جاء بدرجة كبيرة في جميع المجالات؛حيث جاء مجال القيم الاجتماعية في المرتبة الأولى، يليه مجال القيم الاقتصادية ثم مجال الدور الوقائي للأسرة ثم مجال الدور العلاجي للأسرة، ثم مجال الفكري يليه المجال النمائي للأسرة، بينما أحتل مجال القيم الجمالية المرتبة الأخيرة. وأشارت النتائج المتعلقة بالسؤال الثاني إلى وجود فروق دالة إحصائيا في أداة الدور التربوي الأخلاقي للأسرة تبعا لمتغير المسجيب وظهرت الفروق في مجال الدور النمائي للأسرة، والدورالعلاجي، والقيم الفكرية، والقيم الجمالية وكانت الفروق لصالح الآباء، ووجود فروق دالة إحصائيا في أداة الدور التربوي الأخلاقي للأسرة تبعا لمتغيرات المستوى التعليمي، مستوىالدخل، عددالأبناء، مكان السكن والأقليم وظهرت الفروق في جميع مجالات أداة الدورالتربوي الأخلاقي للأسرة. الكلمات الدالة : دور، الأسرة، التربية الأخلاقية، الأردن

درجة توظيف مديري المدارس الثانوية في العاصمة عمان للتكنولوجيا في أداء مهامهم الوظيفية من وجهة نظرهم

المجلة: Dirasat: Educational Sciences

سنة النشر: 2019

تاريخ النشر: 2019-06-18

هدفت الدراسة معرفة درجة توظيف مديري المدارس الثانوية في العاصمة عمان للتكنولوجيا في أداء مهامهم الوظيفية من وجهة نظرهم، ومعرفة أثر السلطة المشرفة على درجة التوظيف. وتكونت عينة الدراسة من (180) مديراً ومديرة. منهم (82) في القطاع العام و (98) في القطاع الخاص، استخدم المنهج المسحي، واستخدمت الاستبانة أداة للقياس، وتم التحقق من صدقها وثباتها. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن درجة توظيف مديري المدارس الثانوية العامة في العاصمة عمان للتكنولوجيا في أداء مهامهم الوظيفية جاء بدرجة كبيرة، وأن درجة توظيف مديري المدارس الثانوية الخاصة في العاصمة عمان للتكنولوجيا في أداء مهامهم الوظيفية جاء بدرجة متوسطة، وأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لدرجة توظيف مديري المدارس الثانوية في العاصمة عمان للتكنولوجيا في أداء مهامهم الوظيفية وفق متغير السلطة المشرفة في مختلف المجالات باستثناء مجال تنظيم الاتصال والتواصل مع الإدارة العليا والمدارس، وكانت الفروق لصالح مديري القطاع العام

درجة توافر الرأسمال الرمزي في الجامعات الأردنية

المجلة: مؤتمر التعليم العالي في الوطن العربي، الواقع والتحديات

سنة النشر: 2018

تاريخ النشر: 2018-06-18

هدفت الدراسة إلى معرفة درجة توافر الرأسمال الرمزي في الجامعات الأردنية، وإعتمدت الدراسة إستبانة تم تطويرها لجمع البيانات، وتم توزيعها على عينة عشوائية تكونت من (160) موظفاً إدارياً وأكاديمياً، وتوصلت الدراسة إلى أن درجة توافر الرأسمال الرمزي كانت متوسطة، وفي المقابل أظهرت النتائج أيضاً أن درجة الإستثمار للرأسمال الرمزي الجامعات الأردنية بلغ درجة متوسطة. وأخيراً، بينت الدراسة بينت النتائج عدم وجود فروق بين متوسطات تقديرات العينة لدرجة توافر الرأسمال الرمزي في الجامعات الأردنية تبعاً لمتغيرات الجنس، ونوع الجامعة، والدرجة العلمية، والمنصب وعدد سنوات الخبرة، ولكن هنالك فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات تبعاً لمتغير العمر. وأوصت الدراسة بضرورة تبني الجامعات وتأكيدها على أهمية الدعم المعنوي لتحفيز الأفراد ورفع أدائهم وذلك من خلال الحرص على تكريم الكفاءات منهم وتعزيزهم ودعمهم بإستمرار وتفويضهم الصلاحيات اللازمة لضمان سير العمل بكفاءة وإتقان، وأن تعمل على نمذجة الكفاءات من القيادات والإحتذاء بهم داخل المؤسسات التعليمية كخبراء وقادة رأي فيها.