ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

د. نور الأوسي

إرسال رسالة

التخصص: اللغة العربية

الجامعة: جامعة راپَرين

النقاط:

5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • تدريسية أكاديمية ،نقد أدبي ،علم العروض والقافية والإيقاع،الأدب الجاهلي،أدب صدر الإسلام والأدب الأموي،الأدب الأندلسي،البلاغة ،وغيرها، وم
  • خبيرة في تنقيح البحوث الأكاديمية والروايات ،لغويا وعلميا .
  • خبيرة في مختلف اللجان العلمية والإدارية على مستوى الكلية والجامعة والوزارة.
  • خبيرة في مختلف اللجان العلمية والإدارية على مستوى الكلية والجامعة والوزارة.
  • شهادة الآيلتس في اللغة الإنجليزية من القنصلية البريطانية
  • شهادة في اللغة الإنجليزية من مركز اللغات في جامعة صلاح الدين/العراق.

الأبحاث المنشورة

أنسنة الموجودات في بنية النص الشعري

المجلة: مجلة العلوم الإنسانية

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-07-15

يشكل حضور الأنسنة في النص الشعري أحد أشكال الخيال والتخيّل عند الشاعر ،فتوظيف الخيال يحمل بُعدا جماليا بحتا ؛وكلما تعالت الصورة الفنية المتخيَّلة عن أرض الواقع وزادت في غرائبية محمودة ارتقى معه النص الشعري لتجاوزه أفق التوقع الذي يجذب المتلقي ويكسر رتابة المألوف والمتوقع ،بينما نجد في البعد الآخر للأنسنة سمات الإنسان وقرائنه شاخصةً لغاية نفسية تأتي عفويا في نص الشاعر استجابة للحالة أو الشعور الذي يعيشه فينوء صدرُه بحمله فرحا كان أم حزنا . وقد كانت مجموعة (زهرة البرتقال) للشاعر عبد الكريم راضي جعفر مجالا تطبيقيا نُعرِج فيه على أهم مظاهر الأنسنة في البناء الشعري للمجموعة ،ونتعرف على أنواعها ومدى إجادة الشاعر في توظيفه لها خدمة للمعنى الذي يختلج في نفسه ،وتحقيقا لدلالة جمالية يرتقي بها النص ،ليثبت حضوره في ذائقة المتلقي ووعيه الفكري. فقد استند البحثُ على مقدمة ومبحث واحد بعدة محاور،تمثلت بأنماط الأنسنة في مجموعة (زهرة البرتقال) ،لذا فقد جاءت النماذج الشعرية تطبيقاتٍ لمضمون الأنسنة في هذه المجموعة تحديدا دون غيرها. ثم خلص البحث لعدة نتائج ثبتناها في خاتمة مختصرة في نهاية البحث. الكلمات المفتاحية:أنسنة، زهرة البرتقال، الخيال، مظاهر الطبيعة، التماهي.

بين العتبات والنص ،هندسة بصرية_لغوية ؛اللوحة التشكيلية فضاءً بصريا في خطاب الأمير بدر بن شاكر

المجلة: مجلة نسق

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-06-30

يتخذ هذا البحثُ اللوحةَ التشكيلية مجالا إجرائيا في شعر الشاعر عبد الكريم راضي جعفر،بوصفها معادلا بصريا تشكيليا للبنية اللغوية الشعرية، فقد جاءت اللوحات التشكيلية في قصيدة خطاب الأمير بدر بن شاكر بمنظور دلالي بصري-لغوي،وكان لاختيار الفنان التشكيلي دلالة فنية ؛إذ تتحد الرؤيا الفنية والنفسية والجمالية للفنان التشكيلي سمير يوسف والشاعرعبد الكريم راضي جعفر في اتخاذ التراث العراقي المتمثل بالبيوت القديمة والشناشيل ورمزية النخيل، و ثيمة (دجلة والفرات) بوصفهما نهرين يلتقيان في شط العرب ،كما التقت قصيدة الشاعر عبد الكريم راضي جعفر بااللوحة التشكيلية للفنان سمير يوسف لتصبا في فضاءٍ نصي بصري-لغوي. وقد تشكّل هذا البحث من مقدمة عن اللوحات التشكيلية بوصفها من العتبات النصية، ومبحث واحد كان في جماليات التوأمة بين اللوحة التشكيلية والقصيدة الشعرية،وفي الخاتمة جاءت نتائج ماتوصل له البحث. الكلمات المفتاحية: الفضاء البصري،العتبات،الشناشيل،السياب،التناص التراثي.