ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

خديجة مستعد

إرسال رسالة

التخصص: الفكر الإسلامي

الجامعة: جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء

النقاط:

7.5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • أخصائية نفسية
  • دكتوراه الفكر الإسلامي
  • ماستر الفكر الإسلامي والمشترك الانساني

الأبحاث المنشورة

الدراسات الاستشرافية والخطاب الديني

المجلة: مآلات

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-10-06

يوضح هذا البحث أهمية الدراسات الاستشرافية والحاجة إليها من أجل تخطيط سليم مبني على أسس علمية وفكرية، مع النظر إلى مستجدات العصر ومتغيراته، وتطوير طريقة التفكير من الماضي الى المستقبل بهدف تطوير المجتمع والارتقاء به، وامتلاك الرؤية المستقبلية التي تعتبر جزءا من الدين الإسلامي، تعمل على زرع الأمل وإيقاظ الهمم، فالمستقبل هو المجال الوحيد أمام الإرادة الإنسانية، وهو مجال العمل والسعي والتغيير.

الدراسات الاستشرافية والرؤية الإسلامية المعاصرة

المجلة: مجلة المعرفة للدراسات و الابحاث

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-11-11

يوضح هذا البحث أهمية الدراسات الاستشرافية والحاجة إليها، جلبا للمنافع ودفعا للأخطار. كما تساهم في حسن اتخاذ القرارات واغتنام الفرص؛ مما يمكن من تخطيط سليم مبني على أسس علمية وفكرية وتحديد الأولويات بالنظر إلى مستجدات العصر المتسارع. وهذا يسهم في تطوير طرق التفكير الاستراتيجي للرقي بالمجتمع وتقدمه. يعد امتلاك الرؤية المستقبلية جزءا من الدين الإسلامي، فهي تعمل على زرع الأمل وإيقاظ الهمم ونفي النظرة السلبية عن المسلمين من خلال استقراء وتتبع وتحليل معظم ما كتب في هذا الباب، والوعي بما للدراسات المستقبلية من أهمية وقيمة معرفية. فالمستقبل هو المجال الوحيد أمام الإرادة الإنسانية، وهو مجال العمل والسعي من أجل نهوض حضاري جديد.

الدراسات الاستشرافية وموقعها بين العلوم

المجلة: منشورات محتبر الفكر الاسلامي والترجمة كلية الآداب و العلوم الانسانية بنمسيك الدار البيضاء

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2023-05-22

إن للزمن بُعد لابد من استيعابه لدراسة المستقبل، ذلك انه حاضر وماضي ومستقبل. فالزمن ينقسم الى مراحل ثلاث: ماضي وهو كل سابق، أصبح تاريخا لا يمكن تغييره ولا تتدخل فيه الإرادة الإنسانية، وحاضر قائم في حركة دائمة، متجدد ومتسارع باستمرار، ومستقبل وهو المجال الوحيد أمام الإرادة الإنسانية، فهو مجال العمل والسعي من اجل جلب المصالح ودرء مفاسد. ويتطلب ذلك منهج علمي دقيق ووعي بكافة الاحتمالات، وذلك ما عمل الباحثون عليه فتعددت تسمياته، الدراسات المستقبلية، والمستقبليات، وعلم المستقبل، والاستشراف...