ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

د. خلف بدوي خلف حسن

إرسال رسالة

التخصص: مكتبات ومعلومات

الجامعة: new valley

النقاط:

15
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • القيام بتدريس عدة مقررات دراسية منها: الحاسب الإلكتروني في تنظيم المعلومات، الوسائط الحديثة لاختزان المعلومات، الفهرسة الوصفية، الفهرسة ا
  • خبرة في مجال فهرسة وتصنيف مصادر المعلومات تقليديًا، وآليًا.

الأبحاث المنشورة

الملصقات الغذائية كمصدر للمعلومات الصحية: دراسة حالة على طلاب المرحلة الجامعية الأولى بجامعة الوادي الجديد.

المجلة: المجلة العلمية لكلية الآداب- جامعة أسيوط

سنة النشر: 2021

تاريخ النشر: 2021-07-01

تعد الملصقات الغذائية مصدرًا مهمًا للمعلومات عن العناصر الغذائية التي يحويها الغذاء لمنتج معين، لاسيما أن أغلب شركات الأغذية المنتجة تستخدم الإعلان وسيلة لترويج منتجاتها، وخاصة الملصق الذي يعد الأكثر تداولًا؛ لما له من أهمية في تنمية الوعي الاتصالي والجمالي لدى المتلقي (المستهلك). وتسعى هذه الدراسة إلى التعرف على مدى فعالية الملصقات الغذائية في تمكين طلبة المرحلة الجامعية الأولى بجامعة الوادي الجديد من خلال تحديد الأغذية الصحية وغير الصحية من خلال معرفتهم بجودة وسلامة الغذاء الذي يتناولونه، وربط هذه المعارف بمستوى التطبيق الفعلى لها، اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي كإطار عام، وأسلوب دراسة الحالة كأحد أساليب المنهج الوصفي، وذلك بتطبيق استبيان على عينة بلغ حجمها (242) طالبًا وطالبة، وتوصلت الدراسة إلى أن نسبة 95.45% من طلبة المرحلة الجامعية الأولى بجامعة الوادي الجديد يقومون بشراء المنتجات الغذائية، ولكن نسبة 80.99% منهم تقوم بقراءة الملصقات الغذائية قبل شراء المنتجات الغذائية، حيث تؤثر في عملية اختيار الطلبة للمنتجات الغذائية بنسبة 93.80%، وتصدرت شبكة الإنترنت المرتبة الأولى كمصدر للمعلومات الصحية عن المنتجات الغذائية لدى الطلبة بنسبة 42.56%، ثم قراءة الملصقات الغذائية بنسبة 21.90%، والأصدقاء بنسبة 16.12%، والبرامج التليفزيونية بنسبة 13.22%، وشكل تاريخ الصلاحية أبرز عناصر الملصقات الغذائية وأكثرها فائدة لدى الطلبة بنسبة 53.30%، والشركة المنتجة أقلها فائدة بنسبة 1.24%.

الكتابة بين القرآن الكريم والكتاب المقدس: دراسة تحليلية مقارنة.

المجلة: المجلة الدولية لعلوم المكتبات والمعلومات

سنة النشر: 2022

تاريخ النشر: 2022-04-01

يشكل تاريخ الكتابة وأدواتها وموادها جانبًا مهما في علم المكتبات، حيث تعد الكتابة من أهم وسائل نقل الأفكار، والعلوم، والمعرفة الإنسانية، والعقائد الدينية، ولقد اهتمت الأديان جميعا بالكتابة، إذ انعكست عليها قدسية الدين نفسه، واعتبر الخط منذ البدء وسيلة لحفظ الكلام الإلهي، وتسعى هذه الدراسة إلى حصر ما جاء في القرآن الكريم، والكتاب المقدس من ألفاظ الكتابة، ومشتقاتها، وأدواتها، وموادها، ثم الوقوف على أدوات ومواد الكتابة المذكورة في القرآن الكريم، والكتاب المقدس، واستخدمت المنهج التحليلي المقارن، واقتضت طبيعة هذه الدراسة تقسيمها إلى مقدمة، وثلاثة مباحث، حيث تم في المبحث الأول توضيح مفهوم الكتابة، وتاريخها، وأهميتها، وأدواتها، وأخيرًا موادها، بينما تناول المبحث الثاني مكانة الكتابة في نظر الدين، وقد تضمن نقطتين هما: مكانة الكتابة في اليهودية والمسيحية، ومكانة الكتابة في الإسلام، ونقاش المبحث الثالث حصر وإحصاء للكتابة ومشتقاتها، وأدواتها، وموادها في القرآن الكريم والكتاب المقدس، ثم عرض لأهم المصطلحات المرتبطة بالكتابة الواردة في القرآن الكريم والكتاب المقدس، واختتمت بأهم ما توصلت إليه الدراسة من نتائج، وتوصيات.

المتطلبات المهنية الحديثة لدى اختصاصيي المكتبات والمعلومات بمحافظة أسيوط وأثرها على قلق المستقبل المهني: دراسة استكشافية

المجلة: مجلة كلية الآداب بالوادي الجديد

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-04-01

يهدف الباحث من هذه الدراسة إلى الكشف عن مستوى قلق المستقبل المهني لدى اختصاصيي المكتبات والمعلومات بالمكتبات المدرسية، والجامعية، ومكتبات مراكز الشباب والرياضة بمحافظة أسيوط، وذلك في ضوء المتطلبات المهنية الحديثة لاختصاصيي المكتبات والمعلومات، والتعرف على الآثار المترتبة عليه في المكتبات المدرسية، والجامعية، ومراكز الشباب والرياضة، فضلًا عن الكشف عن الفروق في مستوى قلق المستقبل المهني تبعًا لمتغيرات الجنس، والعمر، والمؤهل العلمي، والتخصص، والخبرة المهنية، ومكان العمل، وطبيعته، واعتمد الباحث في هذه الدراسة على المنهج المسحي الميداني، وتكونت عينة الدراسة من (222) اختصاصيًا، بواقع (164) اختصاصيًا بالمكتبات المدرسية، و(42) اختصاصيًا بالمكتبات الجامعية، و(16) اختصاصيًا بمكتبات مراكز الشباب والرياضة، وتم تطبيق مقياس قلق المستقبل المهني من إعداد الباحث، وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أبرزها وجود مستوى متوسط لقلق المستقبل المهني لدى اختصاصيي المكتبات المدرسية، ومكتبات مراكز الشباب والرياضية، مقابل مستوى منخفض لقلق المستقبل المهني لدى اختصاصيي المكتبات الجامعية، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا في مستوى قلق المستقبل المهني تبعًا لمتغيرات (الجنس، والتخصص، وطبيعة العمل)، في حين توجد فروق دالة إحصائيًا في مستوى قلق المستقبل المهني تبعًا لمتغيرات (العمر، والمؤهل العلمي، والخبرة المهنية)، وتوصي الدراسة بضرورة التوعية المجتمعية بمكانة اختصاصيي المكتبات والمعلومات، ودورهم في تنمية المجتمع، وتحفيز الاختصاصيين على تطوير أدائهم، ومواصلة التعليم الذاتي لاكتساب المزيد من المعارف، والخبرات، والمهارات التي تتواكب مع متطلبات سوق العمل، وتوفير التقدير المعنوي الملائم لاختصاصيي المكتبات والمعلومات بالمؤسسات التي ينتمون إليها، بما يسهم في تحسين جودة حياتهم الوظيفية.

الضبط الاستنادي الآلي لأسماء الهيئات العربية بفهرس اتحاد مكتبات الجامعات المصرية: دراسة تحليلية تقييمية مع التخطيط لإنشاء قائمة استناد له

المجلة: المجلة العلمية لكلية الآداب- جامعة أسيوط

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-07-01

يهدف الباحث من هذه الدراسة إلى تقييم الملف الاستنادي لمداخل الهيئات العربية بفهرس اتحاد مكتبات الجامعات المصرية، والتعرف على مدى تطبيق القواعد والمعايير الدولية المتعلقة بصياغة مداخل الرؤوس المعتمدة لأسماء الهيئات العربية، والحقول المرتبطة بها في التسجيلة الاستنادية وفقًا لقواعد وصف المصادر وإتاحتها: وام RDA، والشكل الاتصالي MARC21، واعتمد الباحث في هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي بأسلوب دراسة الحالة، حيث طُبقت على (800) تسجيلة استنادية وببليوجرافية، بواقع (80) تسجيلة استنادية، و(720) تسجيلة ببليوجرافية، ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة ضعف الصيانة والمراجعة الدورية للملفات الاستنادية محل الدراسة مما أدى إلى عدم اكتمال بيانات التسجيلات الاستنادية للهيئات بنسبة 6.25%، فضلًا عن عدم صحة مداخل الهيئات بنسبة 10%، وغير مقننة بنسبة 11.25%، بالرغم من اعتماد هذه التسجيلات بنسبة 81.25%، ومراجعتها بنسبة 8.75%، بينما بلغت نسبة عدم اكتمال بيانات مداخل الهيئات بالتسجيلات الببليوجرافية محل الدراسة 35.55%، وغير صحيحة بنسبة 54.44%، وغير مقننة بنسبة 46.11%، بالرغم من اعتماد هذه التسجيلات بنسبة 73.20%، ومراجعتها بنسبة 8.19%، ويوصي الباحث من خلال نتائج هذه الدراسة بضرورة التواصل الدائم بين وحدة المكتبة الرقمية بالمجلس الأعلى للجامعات، وفريق ضبط جودة التسجيلات الببليوجرافية بالجامعات المصرية، للعمل على مراجعة التسجيلات الببليوجرافية كافة المتاحة بفهرس اتحاد مكتبات الجامعات المصرية لضبط جودتها، وحذف بعض التسجيلات المكررة، ودمج التسجيلات المتشابهة، وتعديل الأخطاء الواردة بها، بما يتوافق مع قواعد الفهرسة الأنجلو أمريكية AACR2، وقواعد وصف المصادر وإتاحتها RDA، وإعداد برامج تدريبية للعاملين كافة بمكتبات الجامعات المصرية في مجالي الفهرسة المقروءة آليًا، والضبط الاستنادي بصفة دورية، مع تخصيص مفهرس بعينه داخل كل مكتبة جامعية لصياغة مداخل الهيئات من خلال دليل مقنن للضبط الاستنادي للهيئات.

الإسهامات الفكرية للعرب في علم الأنساب خلال القرون العشر الأولى للهجرة: دراسة ببليوجرافية ببليومترية

المجلة: مجلة كلية الآداب بالوادي الجديد

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-12-01

اهتم العرب قبل الإسلام اهتمامًا شديدًا بالأنساب، وحفظوها عن ظهر قلب، وتناقلوها أجيالًا بعد أجيال، ولما جاء الإسلام عني بحفظ الأنساب ورعايتها، ووضعها في قلب التعارف، وصلة الأرحام، فمعرفة الأنساب توجب صلة الأرحام، وصلة الأرحام من شأنها إيجاد التضامن والتماسك بين أفراد المجتمع، وبالتالي جاء اهتمام العرب المسلمون دون غيرهم بالعناية بالنسب فحفظوا لنا سير الصحابة، وأبنائهم، وعلماء الإسلام من الذين خلدوا تراث الإسلام، وتهدف هذه الدراسة إلى رصد وحصر الإسهامات الفكرية للعرب في علم الأنساب، والخروج بمؤشرات عددية، ونوعية، وموضوعية لمؤلفات العرب في علم الأنساب منذ بداية القرن الأول إلى القرن العاشر الهجري، واعتمد الباحث في هذه الدراسة على منهجين هما: منهج البحث التاريخي، ومنهج القياسات الببليوجرافية أو الببليومترية، ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة بلغ حجم مؤلفات العرب في الأنساب 669 مؤلفًا، أنتجها 309 مؤلفًا، وبدأ إنتاجها منذ منتصف القرن الأول الهجري، ولكن ظل إنتاج المؤلفات ضعيفًا حتى القرن الثالث الهجري الذي شهد زيادة في إنتاج مؤلفات الأنساب برصيد 231 مؤلفًا بنسبة 34.53%، ويوصي الباحث من خلال نتائج هذه الدراسة إلى تشجيع الجامعات والمؤسسات العلمية على تنظيم لقاءات علمية، وإقامة ورش عمل، وعقد المؤتمرات، والندوات التثقيفية للتعريف بما نشر من مؤلفات العرب في مجال الأنساب، فضلًا عن حثهم على البحث عن المؤلفات التي لم تنشر، أو تحقق في محاولة لنشرها والتعريف بها وتقديمها للمستفيدين.

دور مراكز المعلومات بمحافظة أسيوط في تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030: دراسة وصفية تحليلية

المجلة: مجلة بحوث كلية الآداب- جامعة المنوفية

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-01-01

تهدف الدراسة إلى التعرف على دور مراكز المعلومات بمحافظة أسيوط في تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، فضلًا عن الوقوف على أهم التحديات التي تحول دون تحقيقها لأهداف التنمية المستدامة، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، حيث طُبقت على (29) مركزًا للمعلومات، ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة إسهام جميع مراكز معلومات الدراسة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بنسبة 100%، وبدرجات متفاوتة، بدرجة كبيرة بنسبة 51.72%، ثم بدرجة متوسطة بنسبة 44.83%، وبدرجة صغيرة بنسبة 3.45%، فقد أسهمت في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة "ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع" بنسبة 37.93%، وجاء الهدف الثاني عشر "ضمان وجود أنماط استهلاك، وإنتاج مستدامة" في المرتبة الثانية بنسبة 34.48%، في حين أن هدفي القضاء على الفقر بجميع أشكاله في كل مكان، وحماية النظم الأيكولوجية البرية، وترميمها وتعزيز استخدامها على نحو مستدام لتحقيق التنمية المستدامة لم يسهم في تحقيقهما أي مركز من مراكز معلومات الدراسة، وتوصي الدراسة بربط مراكز المعلومات بشبكات اتصالات محلية ودولية لتوفير المعلومات الحديثة، وإجراء المقارنات التي تساعد في ترشيد عمليات اتخاذ القرارات، وتقديم الخدمات بأفضل صورة ممكنة للمستفيدين ومتخذي القرار، والعمل على رفع كفاءة الموارد البشرية بمراكز المعلومات، وتعزيز وعيهم بأهداف التنمية المستدامة، وسبل تحقيقها من خلال عقد ورش عمل، ودورات تدريبية حول الاستخدام الأمثل للمياه، وكيفية ترشيد الاستهلاك، وحول استخدامات الطاقة المتجددة، وكيفية تعظيم الاستفادة منها، وقضية تغيير المناخ وآثارها ... إلخ.