التفكير الإيجابي وعلاقته بالقلق النفسي لدى المتعافين من فيروس كورونا )كوفيد 91 (.لدى عينة من طلبة كلية الآداب جامعة مصراته

المجلة: مجله كلية الآداب جامعة الزاوية

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-03-01

هدفت الدراسة للتعرف على مستوى التفكير الايجابي وعلاقته بالقلق النفسي لدى عينة من الطلاب المتعافين من فيروس كورونا ،وعلاقته ببعض المتغيرات الديمغرافية ،تم تطبيق الدراسة على عينة بلغ عدد أفرادها (40) طالب ،من طلاب كلية الاداب جامعة مصراتة ،تمثلت في عدد الذكور (17 ) وعدد الإناث (23 ) ولفحص فرضيات الدراسة صممت الباحثة مقياسين لتحديد مستوى التفكير الايجابي ومستوى القلق .وبلغ ثبات المقياس للتفكير الايجابي بمعامل الف كرونبــاخ ( 0.958 ) وتبات المقياس للقلق النفسي بمعامل الفا كرونباخ ( 0.968 )،وتوصلت نتائج الدراسة إلى : أن الأفراد يتمتعون بمستوى تفكير ايجابي متوسط ومستوى قلق عالي ، لدى المتعافين من فيروس كورونا ، كم أوضحت نتائج الدراسة عدم وجود علاقة ارتباطيه عند مستوى دلالة إحصائية ( ) بين القلق النفسي والتفكير الإيجابي لدى المتعافين من فيروس كورونا، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة ( ) في مستوى القلق النفسي لدى المتعافين من فيروس كورونا تعزى لمتغير النوع، وتبين من خلال المتوسطات أنه عند الاناث أعلى من الذكور. مما يدل على عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة ( ) في مستوى التفكير الايجابي لدى المتعافين من فيروس كورونا تعزى لمتغير النوع. الكلمات المفتاحية :التفكير الايجابي ــ القلق النفسي ــ فيروس كورونا (كوفيد 19).

أسبابُ التحرشِ الجنسيِ بينَ طلابِ مرحلةِ التعليمِ الأساسيِ بمدينةِ مصراتة منْ وجهةِ نظرِ الإخصائيِ المدرسيِ

المجلة: مجلة الجامعة الاسمرية زليطن

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-12-21

هدفُ البحثِ إلى معرفةِ أسبابِ التحرشِ الجنسيِ بينَ طلابِ مرحلةِ التعليمِ الأساسيِ بمدينةِ مصراتة منْ وجهةِ نظرِ الإخصائيِ المدرسيِ ، ولتحقيقَ أهدافِ البحثِ تمَ استخدامُ المنهجِ الوصفيِ المسحيِ في تناولهِ لمتغيراتِ البحثِ ، حيثُ تمَ توزيعُ مقياسِ عواملِ التحرشِ الجنسيِ المكونِ منْ ( 19 ) فقرةٍ ، ومقياسَ الإجراءاتِ الوقائيةِ للحدِ منْ التحرشِ المكونِ منْ (19) فقرةٍ ، وبعدُ تحليلِ البياناتِ تمَ التوصلُ إلى عدةِ نتائجَ أهمها : أنَ أهمَ عواملِ التحرشِ الجنسيِ تمثلتْ في ضعفِ شخصيةِ الطالبِ بنسبةٍ مئويةٍ مقدارها (92.7 % ) ، واستغلالَ جهلِ بعضِ الطلابِ منْ الطلابِ الأكبرِ سناً بنسبةٍ مئويةٍ مقدارها ( 92 % ) ، تليها الفقرةُ عدمَ رغبةِ الإخصائيِ المدرسيِ في التدخلِ والتعاملِ معَ حالاتِ التحرشِ التي تحدثُ في المدرسةِ بنسبةٍ ( 75.3 % ) ثمَ فقرةُ ضيقَ مساحاتِ المبنى المدرسيِ بنسبةٍ مئويةٍ مقدارها (73.3). أما وفقَ الإجراءاتِ الوقائيةِ احتلتْ الفقرةُ تحويلَ بعضِ الحالاتِ التي تحتاجُ لتدخلٍ علاجيٍ للعياداتِ النفسيةِ أعلى نسبةِ بمقدارٍ ( 98 % ) ، تليها فقرةُ ترشيدِ الطلابِ إلى مخاطرِ استخدامِ الإنترنت بنسبةٍ ( 97.7 % ) ، وفقرةُ التغافلِ عنْ التصرفاتِ البريئةِ والعفويةِ منْ بعضِ الطلابِ والتعاملِ معها بأسلوبٍ تربويٍ بنسبةٍ مئويةٍ ( 90 % ) ، كذلكَ الفقرةَ التي نصتْ على رفعِ كفاءةٍ الإخصائيينَ لمعرفةِ مؤشراتِ التحرشِ وكيفيةِ التعاملِ معها بمهنيةِ والتي نسبتها ( 87.7 % ) ، وتوصلتْ الدراسةُ إلى عدمِ وجودِ فروقٍ دالةٍ إحصائياً في جميعِ فقراتِ المقياسِ عدا أربعَ فقراتٍ هيَ ( 01-08 ) لصالحَ الذكورِ والفقرةِ ( 04-10 ) لصالحَ الإناثِ ، وعدمَ وجودِ فروقٍ ذاتِ دلالةِ إحصائيةٍ تعزى لمتغيرِ المؤهلِ العلمي. الكلماتُ المفتاحيةُ : التحرشُ الجنسيُ - طلابُ مرحلةِ التعليمِ الأساسيِ- الإخصائيِ المدرسيِ