ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

د.عبير خالد قشوع

إرسال رسالة

التخصص: ادارة تربوية

الجامعة: الجامعة العربية الامريكية

النقاط:

7.5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • اعداد الابحاث العلمية ونشرها
  • التحليل الاحصائي

الأبحاث المنشورة

واقع التعليم المدمج من وجهة نظر المعلمين بمديرية تربية قلقيلية في ضوء بعض المتغيرات

المجلة: مجلة الدراسات التربوية والنفسية

سنة النشر: 2021

تاريخ النشر: 2021-06-01

بعض المتغيرات، والوقوف على تحديات التعليم المدمج من وجهة نظر مشرفي التربية والتعليم بمديرية تربية قلقيلية وسبل مواجهتها، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام أسلوب المزج بين المنهج الوصفي والنوعي كمنهج للدراسة، وتكونت أداة الدراسة من استبانة مكونة من(33) فقرة، موزعة على(4) محاور، تم تطبيقها على(143) معلماً ومعلمة، بالإضافة إلى إجراء مقابلات نوعية مع (5) من مشرفي التربية والتعليم بمديرية تربية قلقيلية، وأظهرت نتائج الدراسة أنَّ الدرجة الكلية لواقع التعليم المدمج من وجهة نظر المعلمين بمديرية تربية قلقيلية كانت كبيرة وبمتوسط حسابي(3.84)، وبنسبة مئوية (75.8%)، وقد حصل مجال تحديات التعليم المدمج على الترتيب الأول بمتوسط حسابي (4.31) وبنسبة مئوية (86.2%) وجاء مجال متطلبات التعليم المدمج في الترتيب الثاني بمتوسط حسابي(3.82) وبنسبة مئوية(76.4%) وجاء في الترتيب الثالث مجال المعرفة بمفهوم التعليم المدمج، بمتوسط حسابي(3.69) وبنسبة مئوية (73.8%)، وحصل مجال أهمية تطبيق التعليم المدمج على المرتبة الرابعة بمتوسط حسابي(3.55) وبنسبة مئوية(71%)، كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً على الدرجة الكلية لواقع التعليم المدمج من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغير الجنس، ولصالح الذكور، ووجود فروق دالة إحصائياً على الدرجة الكلية لواقع التعليم المدمج تعزى لمتغير المؤهل العلمي، ولصالح الماجستير، في حين لم تكشف النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغيري سنوات الخدمة، أو مجال التخصص، وأظهرت نتائج مقابلات المشرفين التربويين أنَّ (80%) من تحديات تطبيق التعليم المدمج تتعلق بعدم توافر أجهزة الحاسوب بين متناول المعلمين والطلبة، وأنَّ (80%) من سبل مواجهة تحديات تطبيق التعليم المدمج تتعلق بتزويد المعلمين والطلبة بأجهزة الحاسوب والتابلت، وأوصت الدراسة بالعمل على مواجهة تحديات التعليم المدمج من قبل القائمين عل العملية التربوية في وزارة التربية والتعليم، وتزويد المعلمين والطلبة بأجهزة الحاسوب، وتفعيل المنصات التعليمية، والعمل على تطوير خبرات المعلمين بالتعليم المدمج من خلال إلحاقهم بدورات تدريبية حول البرامج التعليمية الإلكترونية، واقترحت الدراسة توفير مراكز لصيانة أجهزة الحاسوب الخاصة بالمعلمين والطلبة بأسعار رمزية من خلال تنسيق الوزارة مع المختصين في هذ المجال، وإعداد رزم تعليمية إلكترونية لتمكين الطلبة وأولياء الأمور من المتابعة والتعليم وجاهياً وعن بعد، وإجراء دراسات بحثية مشابهة في مديريات مختلفة من فلسطي

صعوبات استخدام برنامج التيمز من وجهات نظر مديري المدارس بمديرتي قلقيلية وجنوب نابلس وسبل مواجهتها

المجلة: مجلة الدراسات التربوية والنفسية

سنة النشر: 2021

تاريخ النشر: 2021-05-15

هدفت الدراسة التعرف إلى صعوبات استخدام برنامج "التيمز" من وجهات نظر مديري المدارس بمديرتي قلقيلية وجنوب نابلس، والتعرف إلى أثر متغيرات الدراسة الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة في صعوبات استخدام برنامج التيمز من وجهات نظر المديرين بمديرتي جنوب نابلس وقلقيلية، وسبل مواجهة تلك الصعوبات، واستخدمت الدراسة أسلوب الدمج ما بين المنهج الوصفي بصورته التحليلية المتمثلة بجمع البيانات وتحليلها(الكمي )، والمنهج النوعي من خلال الاستماع إلى آراء المبحوثين ووصفها، وحساب التكرارات، والنسب المئوية له، وقد تكون مجتمع الدراسة من جميع مديري المدارس البالغ عددهم ( 162 ) مديراً ومديرة من مديرتي قلقيلية و جنوب نابلس، وطبقت الدراسة على عينة تكونت من ( 115 ) مديراً ومديرة تم اختيارهم بشكل عشوائي، وأظهرت النتائج أن صعوبات استخدام برنامج "التيمز" من وجهات نظر مديري المدارس بمديرتي قلقيلية و جنوب نابلس جاءت بدرجة مرتفعة، حيث بلغ المتوسط الحسابي للدرجة الكلية (4.00)، كما جاء متوسط استجابات المديرين في المجالات (الصعوبات المتعلقة بالموارد البشرية، والصعوبات المتعلقة بالموارد التقنية ،والصعوبات المتعلقة بالأمور الفنية) مرتفعة، ووجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (α≤0.05) بين متوسطات استجابات المديرين نحو صعوبات استخدام برنامج "التيمز" بمديرتي قلقيلية و جنوب نابلس تعزى لمتغير الجنس وكانت الفروق لصالح الاناث ، وعدم وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى الدلالة (α≤0.05) بين متوسطات استجابات المديرين نحو صعوبات استخدام برنامج "التيمز" بمديرتي( قلقيلية و جنوب نابلس) تعزى لمتغيري سنوات الخبرة والمؤهل العلمي، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α≤0.05) بين صعوبات استخدام برنامج "التيمز" من وجهات نظر مديري المدارس بمديرتي( قلقيلية و جنوب نابلس) تعزى لمتغير المديرية في مجال (الصعوبات المتعلقة بالأمور الفنية )، بينما يوجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات استجابتهم في المجال الأول (الصعوبات المتعلقة بالموارد البشرية) والمجال الثاني (الصعوبات المتعلقة بالموارد التقنية)، والدرجة الكلية لصالح مديرية جنوب نابلس، كما أن سبل مواجهة تلك الصعوبات كان من أهمها ضرورة توفير أجهزة اللاب توب للمعلمين، والتابلت للطلبة لتمكينهم من الحصص المحوسبة عبر التيمز، وتدريب المعلمين والطلبة وأولياء الأمور على برنامج التيمز، ثم تقليل عدد الحصص على برنامج التيمز والاقتصار على المواد الأساسي، وزيادة سرعة الإنترنت بالتنسيق مع الجهات المزودة والداعمة، وأوصت الدراسة تعاقد الوزارة مع المؤسسات الداعمة لتوفير أجهزة الحاسوب للمعلمين والطلبة بأقل الأسعار والتكلفة، التنسيق مع شركة الاتصالات والشركات المزودة للإنترنت بزيادة سرعة الإنترنت للمعلمين وأولياء الأمور بأسعار معقولة، عقد الورش التدريبية للمعلمين والطلبة وأولياء الأمور على تطبيق برنامج التيمز

مستوى وعي مديري المدارس الثانوية بالنواطنة الرقمية في فلسطين من وجهات نظرهم أنفسهم

المجلة: المجلة العربية للنشر العلمي

سنة النشر: 2022

تاريخ النشر: 2022-02-02

هدفت الدارسة التعرف إلى مستوى وعي مديري المدارس الحكومية بالمواطنة الرقمية في فلسطين من وجهات نظرهم أنفسهم، كما هدفت الد ارسة التعرف إلى أثر متغي ارت الجنس،والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والدو ارت التقنية على مستوى وعي مديري المدارس الحكومية بالمواطنة الرقمية في فلسطين، والتعرف إلى معوقات ممارسة المواطنة الرقمية من وجهات نظر مديري المدارس الحكومية في فلسطين، وسبل مواجهتها، وألجل تحقيق أهداف الدراسة، تم استخدام المنهج التكاملي الذي يجمع بين المنهج الوصفي والمنهج النوعي، وتم استخدام أداتي االستبانة والمقابلة، وتم تحليل النتائج باستخدام برنامج الرزم اإلحصائية SPSS، وأظهرت النتائج أن المتوسطات الحسابية لمستوى وعي مديري المدارس الحكومية بالمواطنة الرقمية في فلسطين جاءت بدرجة متوسطة )3.34(، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيا لمدارس تعزى لمتغي ارت الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، بينما توجد ً بين متوسطات استجابات مديري ا فروق تعزى لمتغير الدو ارت التقنية، وأن معوقات توظيف المواطنة الرقمية تتمثل في غياب المتابعة الدورية لصيانة أجهزة الحاسوب، وضعف سرعة اإلنترنت في المدارس، وعدم رغبة المديرين بتوظيف تكنولوجيا المعلومات، وأن سبل مواجهتها جاءت بعقد الورش التدريبية للمديرين، وتزويد المدارس بشبكات اإلنترنت وزيادة سرعتها، وأوصت الدراسة بعقد الورش التدريبية لتوعية المديرين والمعلمين والطلبة ا من قبل و ازرة التربية والتعلي ً بالمواطنة الرقمية، وزيادة الدعم المطلوب مادي م لتوفير شبكات اإلنترنت والحواسيب اإللكترونية، وتوعية أولياء األمور والطلبة باالستخدام اآلمن للتكنولوجيا الرقمية