ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

د محي الدين عبد الرحيم عيد

إرسال رسالة

التخصص: إدارة وتخطيط تربوي - تاريخ - رياضيات

الجامعة: الجامعة اللبنانية

النقاط:

12.5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • خبير في الاحصاء وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في كتابة البحوث الاكاديمية
  • رئيس حالي لجمعية علم بالقلم التربوية في لبنان
  • أستاذ لمادة الرياضيات للمرحلة الثانوية في لبنان
  • أستاذ علوم تربوية لمرحلة الليسانس في القطاع المهني في لبنان
  • مشارك في العديد من المؤتمرات العلمية في مجالات البحث الغلمي والرياضة والذكاء الاصطناعي والتعلم الرقمي
  • مشارك في تقديم العديد من المحاضرات في عدة منصات علمية وبحثية
  • مشارك حضوريا في العديد من المحاضرات والندوات العلمية

الأبحاث المنشورة

التّحكيمُ الاصطناعيُّ للاستبانَةِ العلميَّة في البُحوثِ الإنسانيّة في ضَوْء اسْتخدامِ تطبيقاتِ الذّكاءِ الاصطناعيّ التّوليديّ (تطبيق Chat

المجلة: المجلة التربوية الشاملة - مصر

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-07-20

التّحكيمُ الاصطناعيُّ للاستبانَةِ العلميَّة في البُحوثِ الإنسانيّة في ضَوْء اسْتخدامِ تطبيق ChatGPT-4 كأحد تطبيقاتِ الذّكاءِ الاصطناعيّ التّوليديّ. استخدم الباحث المنهجَ الوصفيَّ التّحليليَّ والمنهَجَ الاستقرائيّ، وتكونت عينة البحث من استبانَةٍ مُعدَّةٍ بشكلٍ أوَّليٍّ لقياسِ متغيّراتِ دراسَةٍ بعنوان: أثر القيادة التّشاركيّة لدى مدراءِ المَدارس الخاصّةِ في تَعزيزِ الولاءِ الوظيفيِّ عندَ معلّمي المدارِسِ الابتدائيّة في مَدينَة صيدا، مكوَّنَةٌ من محوَرَين، الأوّل يهدفُ لقياسِ القيادة التّشاركيّة، يتكونُ من (30) فقرةً موزَّعةً بالتّساوي على ثلاثةِ أبعادٍ، وهي: تفعيلُ العلاقاتِ الإنسانيّة - إشراكُ المعلّمين في المهامِ القياديّة - تفويضُ الصّلاحيات، والمحورُ الثّاني يهدفُ لقياس الولاءِ الوظيفيّ لدى المُعلّمين، يتكوَّنُ من (10) فقرات، استخدَمَ الباحِثُ أحَدَ تطبيقاتِ الذّكاء الاصطناعيّ التّوليديّ ChatGPT-4، كأداةٍ لاستخراجِ نتائِجِ البحث من خلال عدَّةِ مُطالبات، وذلك بهدَفِ تَحكيمِ الاستبانَة اصطناعيًّا وتحليلِ هذا التّحكيم، وتبيانِ إمكانيّة تعميمِه على استباناتٍ علميّةٍ أوليّةٍ أُخرى في العلوم الإنسانيّة، وخلص البحث إلى أن: 1. هناكَ إمكانيّةٌ عاليةٌ لتَطبيق ChatGPT-4 في تَقويمِ الاستبانَةِ الأوّليّة في البحوثِ الإنسانيّة من ناحيَةِ (الفقرات الواضحَة – المشاكل في الصّياغة اللّغويّة للفقرات –استخدام الفقرات المنفيّة (الاتّجاه السّلبيّ) – الأخطاء الإملائيّة والمطبعيّة –استخدام فقرات غير واضحة – الفقرات غير المنتميَة للبعدِ والمُستبعدة – خلل في توحيدِ المصطلحات – الفقرات الطّويلة الّتي تحتاجُ الفصلَ إلى فقرتَيْن). 2. هناك إمكانيّةٌ نوعًا ما لتَطبيق ChatGPT-4 في تَقديم اقتراحاتٍ لإضافَةِ أبعادٍ وفقراتٍ على الاستبانة الأوّليّة في البحوث الإنسانيّة. 3. هناكَ إمكانيّةٌ عاليَةٌ لتَطبيق ChatGPT-4 في التّصنيفِ الآليِّ الاستكشافيِّ للاستبانَةِ الأوّليَّةِ في البحوث الإنسانيّة. الكلمات المفتاحية: التّحكيمُ الاصطناعيُّ – الاستبانَةِ العلميَّة – البُحوثِ الإنسانيّة – تطبيقاتِ الذّكاءِ الاصطناعيّ التّوليديّ – تطبيق ChatGPT-4

اتّجاهات طلّاب الدراسات العليا نحو مساهمة تطبيقات الذّكاء الاصطناعي في تجويد كتابة البحوث الإنسانيّة (طلاب المعهد العالي للدكتوراه في الآ

المجلة: أوراق ثقافية

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-04-20

هدفت الدّراسة إلى التّعرّف على اتّجاهات طلّاب الدّراسات العليا نحو مساهمة تطبيقات الذّكاء الاصطناعي في تجويد كتابة البحوث الإنسانيّة لدى طلّاب المعهد العالي للدّكتوراه في الآداب والعلوم الإنسانيّة والاجتماعيّة في الجامعة اللّبنانيّة، في مجالَي كتابة المحتوى الآلي وتحقيق الاعتبارات الأخلاقيّة. اعتُمِدَ المنهج الوصفي التّحليلي، تكوّنت العَيّنة من طلّاب الدّراسات العليا، تخصُّص التّربية، العلوم الإجتماعيّة، علم النّفس، والإعلام في المعهد العالي للدّكتوراه في الجامعة اللبنانية، وقد بلغ عددهم (130)، بنسبة (66.6%) من أفراد مجتمع الدّراسة الأصلي، واعتمدت الاستبانة كأداة لجمع بيانات الدّراسة، وتكوّنت من (28) فقرة موزّعة على محورين (تجويد كتابة المحتوى الآلي - تحقيق الاعتبارات الأخلاقيّة)، استخدم برنامج (SPSS) لمعالجة بيانات الدّراسة، وتوصّلت الدّراسة للنّتائج الآتية: 1. إنّ طلّاب المعهد العالي للدّكتوراه في الآداب والعلوم الإنسانيّة والاجتماعيّة في لبنان لديهم اتّجاهات إيجابيّة نحو مساهمة تطبيقات الذّكاء الاصطناعي في تجويد كتابة البحوث الإنسانيّة في مجالَي كتابة المحتوى الآلي وتحقيق الاعتبارات الأخلاقيّة. 2. لا توجدُ فروقٌ ذات دلالة إحصائيّة بين إجابات طلّاب المعهد العالي للدّكتوراه في الآداب والعلوم الإنسانيّة والاجتماعيّة في لبنان حول اتّجاهاتهم نحو مساهمة تطبيقات الذّكاء الاصطناعي في تجويد كتابة البحوث الإنسانيّة تُعزى لمتغيّر الجنس، فيما لوحِظَ وجود فروق في إجاباتهم حول اتّجاهاتهم نحو مساهمة تطبيقات الذّكاء الاصطناعي في تجويد كتابة البحوث الإنسانيّة تُعزى لمُتغيّر الدَّورات التّدريبيّة وهي لصالح الطّلّاب الذين شاركوا بأكثر من (4) دورات، وكما لوحِظَ وجود فروق في إجاباتهم تُعزى لمتغيّر التّخصُّص وهي لصالح طلّاب الإعلام. أوصت الدّراسة بإعداد دوراتٍ تدريبيّة لتطوير مهارات طلّاب الدّراسات العليا في العلوم الإنسانيّة على استخدام تطبيقات الذّكاء الاصطناعي في الكتابة الأكاديميّة والبحثيّة. الكلمات المفتاحيّة: طلّاب الدّراسات العليا - تطبيقات الذّكاء الاصطناعي - البحوث الإنسانيّة.

مقترح لبناء وتَطويرِ اسْتبانَةِ علميّة أوليّة اصطناعيًّا في البُحوثِ الإنسانيّة باستخدام تطبيقي الذّكاءِ الاصْطناعيّ التّوليديّ (Chatgpt-4 & G

المجلة: المجلة التربوية الشاملة - مصر

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-07-16

تهدف الدراسة إلى التعرف على دور تطبيقي الذكاء الاصطناعي التوليدي (Chatgpt-4 & Gemini) في تطوير وبناء الاستبانة في البحوث الانسانية. اعتمد الباحث المنهج الوصفي، اختار الباحث عدة استبانات لغرض تبنيها وتطويرها أو بنائها كإستبانة أولية، الأولى مُعدَّةٌ منَ الصّفر: استبانَةُ مهاراتِ التّعلُّم الذّاتيّ، الثانيّة مُستعمَلَةٌ (المحكّ): استبانَةُ الميولِ نَحْو مادَّة الرّياضيات، الثالثة متبنّاةٌ ومُطوَّرةٌ: استبانَةُ المُيولِ نحوَ مادّة اللّغةِ العربيّة. أما أدوات البحث فتمثلت بتطبيقين قائمين على الذكاء الاصطناعي التوليدي وهما (Chatgpt-4 & Gemini) وذلك لتوظيفهما في بناء استبانات أولية أو تبني استبانات سابقة وتطويرها، بالإضافة إلى عدة مطالبات تسهم في تحقيق اهداف البحث، توصلت الدراسة إلى أن تطبيقي الذكاء الاصطناعي التوليدي (Chatgpt-4 & Gemini) لها دور بارز في بناء استبانة أولية، من تحديد محاورها وفقراتها، وتقديم توصيات تسهم في تطويرها، وكذلك إعطاء مصادر يمكن الإعتماد عليها في استكمال بناء الاستبانة، وأن تطبيق الذكاء الاصطناعي التوليدي (Chatgpt-4) لها دور بارز في تبني استبانة في البحوث الانسانية وتطويرها سواء اختلفت المتغيرات الموضوعية أو مكانية او زمانية، حيث يعرض فقرات الاستبانة المتبناة بشكل متناسق في المضمون والمحتوى مع فقرات الاستبانة الأصلية المستعملة، فيما تطبيق الذكاء الاصطناعي التوليدي (Gemini) كان له دور بصورة أقل، من حيث تبين أن بعض فقرات الاستبانة المتبناة لا تتناسب ولا ترتبط مع فقرات الاستبانة الأصلية المستعملة من حيث المضمون والمحتوى. الكلمات المفتاحية: تطبيقي الذكاء الاصطناعي التوليدي (Chatgpt-4 & Gemini) – بناء الاستبانة – الاستبانة المتبناة – تحكيم الاستبانة – البحوث الانسانية.

اتّجاهات متعلِّمي المَرحلَةِ الثّانويَّةِ في المنيَةِ الإداريّة نحوَ دوْرِ معلّمي التّربيةِ الرّياضيّة في تنميَةِ القيَمِ الاجتماعيّة (م

المجلة: مجلة الحكمة للدراسات والأبحاث - أمريكا

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-05-25

هدفَتِ الدّراسةُ إلى التّعرُّفِ على اتّجاهاتِ مُتعلّمي المرحلةِ الثّانويّة في المنيَةِ الإداريّة في شمال لبنانَ نَحْو دوْرِ معلّمي التّربيةِ الرّياضيّة في تَنميَةِ القِيَم الاجتماعيّة لديهم. استُخدِمَ المُنهجُ الوصفيّ التّحليليّ، وتكوَّنَت عيِّنَةُ الدّراسَةِ من (270) متعلّمًا ومُتعلِّمَةً من ثانويّةِ الشّهيد وسام عيد، إحدى ثانويّاتِ المنية الإداريّة بنسبَة (12%)، واستُخدِمَت استبانَةٌ لجَمْع البياناتِ مُكوَّنَةٌ من (40) فقرَةً موزَّعةً على (9) محاوِرَ هي (تحمُّلُ المسؤوليّة – التّعاونُ – ضبْطُ النّفس – التّنافُس – مُساعدَةُ الآخرين – احترامُ الآخرين – الصّدقُ – القيادَةُ – الجمالُ)، عُولِجَت هذه البياناتُ إحصائيًّا من خِلالِ بَرنامج (SPSS)، وجاءَتِ النّتائجُ تُبيِّنُ أنَّ مُتعلّمي المَرحلَةِ الثّانويّة في المنيةِ الإداريّة في شَمالِ لبنانَ يَرَوْنَ أنَّ مُدرّسي التّربيةِ الرّياضيّةِ يُؤدّونَ دَورَهُم بدرجَةٍ مرتفعَةٍ في تَنميَةِ القِيَمِ الاجتماعيّة (تحمُّلُ المسؤوليّة – التّعاوُنُ – ضبطُ النّفس – التّنافُسُ – مساعدَةُ الآخرين – احترامُ الآخرين – الصّدقُ – القيادَةُ – الجمال) لَدى المُتعلّمين. بناءً على نتائجِ الدّراسَة، أَوْصى الباحِثُ ببناءِ مَناهِجِ الدّراسَةِ في التّربيةِ الرّياضيّةِ بِما يَكفَلُ تضمينَ القِيَمِ الاجتماعيّة لعَناصِرِ المَناهج من حيثُ المحتوى والأنشطَة التّعليميَّة، ومنَ الضّروريِّ اهتمامُ المسؤولين التّربويّين بالقِيَمِ الاجتماعيّة والتّركيزِ عليها أثناءَ عَقْدِ الدّوراتِ التّدريبيّة، بحيثُ يتمُّ التّوضيحُ للمعلّمينَ المُشاركينَ بأهمِّ القِيَمِ الاجتماعيَّةِ اللّازِمَة. الكلماتُ المفتاحيّة: التّربيةُ الرّياضيَّةُ – القِيَمُ الاجتماعيّةُ – المرحلةُ الثّانويّة.

دور الإدارة المَدْرسيّة في تَنْميَة قُدُرات المعلّمين للتّعْليم عن بُعد من وجهة نظر الكادرين الإداريّ والتّعليمي (الثّانويّات الرّسميّة ف

المجلة: TOJDE

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-10-03

هدفَت هذه الدّراسة إلى التَّعرف على دَوْر الإدارة المَدْرَسِيّة في تَنْمِيَة قدرات المعلّمين للتّعْليم عن بُعْد في الثّانويّات الرّسميّة في المنيّة الإداريّة في شمال لبنان من وُجْهَة نظر الكادرَيْن الإداريّ والتّعليمي. ولتحقيق أهداف الدّراسة اتّبع الباحث المنهج الوصفي التحْليلي. اشْتَمل مجتمع الدّراسة الأَصْلي من (18) من الكادر الإداريّ و(179) من الكادر التّعليمي، وتكَوّنت عيّنَتها العشوائية من (15) من الكادر الإداريّ و(160) من الكادر التّعليميّ، اعتمدَت الاسْتِبانة مشتَرَكة كأداة لجَمْع البيانات اللازمة للإجابة عن أسئلة الدّراسة المقَسَّمَة إلى ثلاثة محاور وهي: (استعمالات التّكنولوجيا في التّعليم عن بُعْد، إثارة دافعيّة المعلّمين نحو التّعليم عن بُعْد، توفير التَنْمِيَة التِّقْنيّة التّحْتِيَّة الملائِمَة للتّعْليم عن بُعْد)، وقد تمَّت المعالَجات الإحْصائيَّة باستخدام برنامج الرُّزَم الإحْصائيَّة (SPSS)، ومن أبرز نتائج الدّراسة ما يلي: 1. تؤدّي الإدارة دَوْرها في تَنْمِيَة قدرات المعلّمين في مجالات (استعمالات التّكنولوجيا في التّعليم - إثارة دافعيّة المعلّمين نحو التّعليم عن بُعْد - توفير التَنْمِيَة التِّقْنيّة التّحْتِيَّة الملائِمَة للتّعْليم عن بُعْد) من وُجْهَة نظر الكادر الإداريّ بدرجة كبيرة، ودرجة مُتًوسّطة من وُجْهَة نظر الكادر التّعليمي. 2. لا توجد فروق ذات دلالة إحْصائيَّة عند مستوى الدلالة 0.05 بين مُتَوَسِّطات تقديرات لدَوْر الإدارة المَدْرَسِيّة في تَنْمِيَة قدرات المعلّمين في كافة المَحاور تُعزى لمُتغيّر جنس الكادر الإداريّ. بينما توجد فروق في المَحاور الكليّة تُعزى لمُتغيّر جنس الكادر التّعليمي وهو لصالح الإناث. 3. لا توجد فروق ذات دلالة إحْصائيَّة عند مستوى الدلالة 0.05 بين مُتَوَسِّطات تقديرات لدَوْر الإدارة المَدْرَسِيّة في تَنْمِيَة قدرات المعلّمين في كافة المَحاور تُعزى لمُتغيّر العُمْر لأفراد عيّنَة الدّراسة (الكادرَيْن الإداريّ والتّعليمي). 4. لا توجد فروق ذات دلالة إحْصائيَّة عند مستوى الدلالة 0.05 بين مُتَوَسِّطات تقديرات لدَوْر الإدارة المَدْرَسِيّة في تَنْمِيَة قدرات المعلّمين في كافة المَحاور تُعزى لمُتغيّر سنّوات خِبْرة الأفراد عيّنَة الدّراسة (الكادرَيْن الإداريّ والتّعليمي). الكلمات المفاتيح: الإدارة المدرسية، تنمية قدرات المعلّمين، التّعليم الالكترونيّ، التّعليم عن بُعد.