ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

ريتاج إبراهيم بدن

إرسال رسالة

التخصص: دكتوراه فلسفة في الفنون التشكيلية/ الرسم

الجامعة: جامعة بغداد

النقاط:

12.5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • مقوم بحوث علمية في مجلة الاكاديمي كلية الفنون الجميلة جامعة بغداد ..خبير الاستلالات العلمية والسلامة الفكرية في كلية الفنون الجميلة...خبير

الأبحاث المنشورة

Composition System in the experience of the artist Georges Braque

المجلة: Research Journal in Advanced Humanities Q1

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-01-09

0

Metaphor and Abstraction in the Experience of Artist Juan Miro (An Analytical Study)

المجلة: https://kurdishstudies.net/menu-script/index.php/ks/article/view/1018/632 Q1

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-04-09

0

تقنية الجمع والتركيب ودورها في تجربة الفنان أي ويوي دراسة تحليلية

المجلة: مجلة كلية التربية الاساسية كلية التربية الاساسية - الجامعة المستنصرية

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-03-01

مستخلص البحث دراسة تحليلية) م د. ريتاج إبراهيم بدن جامعة بغداد / كلية الفنون الجميلة قسم الفنون التشكيلية الرسم ritaj.i@cofarts.uobaghdad.edu.iq.edu.iq يتناول بحثنا الموسوم ( تقنية الجمع والتركيب ودورها في تجربة الفنان أي ويوي) ، فصلين رئيسين هما : الفصل الأول : الإطار المنهجي العام الذي يتضمن / مشكلة البحث وأهميته : والتي تكمن في تسليط الضوء على تأثير التحولات التقنية في التشكيل الفني المعاصر والتي تشكل إنزياحا كبيراً على مستوى تحول النسق في الأداء الفني والفكري والذي أصبح الان كاشف لاهميته على تقديم الفكرة وتفضيلها على الفردانية ، في التجديد والابتكار في الإنتاج الفني المبدع وآليات إخراجه ، وهذا ما عزز الاحتكاك في تقنيات واليات إظهار متنوعة ، عدت مرحلة انتقالية في البنية الفكرية للعديد من الاتجاهات الفنية القائمة على أساس الفكرة . لاسيما تفرد وتميز تقنية الجمع والتركيب وأثرها في تحول وتطور نتاجات فنون ما بعد الحداثة ... لنخرج بعدة تساؤلات للمشكلة : ما تقنية الجمع والتركيب واليات إظهارها في التشكيل الفني المعاصر ؟ وما التحولات الشكلية التي طرأت من خلالها على المنجز الفني ؟ ما دور تقنية الجمع والتركيب في إخراج التجربة الفنية للفنان أي ويوي ؟ وما هي الوسائل والآليات المعتمدة من قبله في إخراج نتاجه الفني عبر تلك التقنية (؟)، مروراً بهدف البحث وهو التعرف على تقنية الجمع والتركيب ودورها في تجربة الفنان أي ويوي. مع تثبيت حدود البحث المكانية والزمانية والموضوعية لبحثنا الموسوم مع تحديد المصطلحات المتضمنة لتقنية الجمع والتركيب أما الفصل الثاني الإطار النظري تضمن مبحثين : المبحث الأول (تقنية الجمع والتركيب في التشكيل الفني والذي يسلط الضوء على الدور المهم لتقنية الجمع والتركيب في التطور والتغيير في تجارب الفنان نحو اللامألوف وصدمة المتلقي بالغرائبية واثارة الجدل نحوها ، والتي قادته نحو التحول في المادة والتجريب للمواد والخامات المتعددة، لاسيما نحو تقابل وإندماج الرسم والنحت مع الفنون الأخرى، وتعزيزاً للفن الخليط القائم على استخدام المواد المختلفة والمستخدمة في التشكيل الفني لتضع الفن على حدود جديدة من التنقلات في الإخراج الفني المتنوع لاسيما فنون ما بعد الحداثة مع ذكر أهم فنانيها وتجاربهم القصدية الذين يعدون أساس تفعيل التقنية والانقلاب على المقاييس السابقة. من خلالها ، وكسر حدود المنجز نحو الوجود والاقتران به مع الأساليب الفنية الأخرى للخلق الفني اللامألوف والمغاير للبصر. أما المبحث الثاني : (تقنية الجمع والتركيب ودورها في تجربة الفنا أي ويوي : سلطنا فيه على تفرد الفنان المميز في نهجه لغة التعبير وتحققها عبر مفهوم الفن كفكرة والمندمجة مع تقنية الجمع والتركيب في تشكيل نتاجاته الفنية الغريبة والمغايرة للمألوف، ودورها البارز في التعبير عن موضوعاته المختلفة وفقاً لصياغات جديدة لمفهوم الفكرة والمعنى ، في تمثيله وتسجيله الاني الزمكاني للحدث في الواقع ، كلغة خطاب مع التلقي تنقل عبرها رسائله الموجهة نحو الجمهور، مع نقل من توصيفاته المفاهيمية والنظرية إلى مقتنياته للعناصر والمفردات الشكلية الحسية المستعارة من بيئته الاجتماعية المعاشة، والتي تحولت إلى طروحات عملية تمثل كسمات تكوينية مركبة للمنجز المفاهيمي مع التعزيز بأبرز التجارب الفنية المنجزة

توظيف الوسائط الرقمية في تجربة فنان ما بعد الحداثة

المجلة: الجامعة العراقية للعلوم والدراسات الاسلامية

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-03-01

أرتأينا إلى دراسة في بحثنا الموسوم (توظيف الوسائط الرقمية في تجربة فنان ما بعد الحداثة) (دراسة تحليلية ) تضمنت ثلاثة فصول . الفصل الأول الإطار المنهجي : تضمن مشكلة البحث وأهميته مسلطين الضوء على التحولات السريعة، والتي خاضها الفن عامة والتشكيل الفني خاصة لما بعد الحداثة عبر مجال عصر التكنولوجيا المعاصرة، والتي أدت بدورها إلى فتح أفاق واسعة وجديدة لتلك الاتجاهات والأساليب الفنية المعاصرة في النتاجات الفنية الحديثة والقائمة على الوسائط الرقمية والتي أثرت بشكل مباشر فيها ، لاسيما أدى إلى توالد العديد من فنون عصر التواصل الرقمي وارتباطها المباشر والسريع مع العالم . مما أثرت بصورة أيجابية في تلبية متطلبات العالم الاجتماعية والثقافية والاقتصادية ... من خلال خلق لغة خطاب جديدة مع العالم منفصلة من قوانين المحسوسات المادية الزمكانية . هذا ما جعل الاتجاهات والأساليب الفنية نتجه نحوه لترتقي بالاستعانة للعديد من تقنيات واليات التواصل والاظهار الرقمية ، المندمجة مع عناصر تكويناتها الفنية، ولتتحول تلك التجارب الفنية لنتاجات تحمل الجانب الفكري والاداني القابل للتأويلات المفتوحة والمتصالحة مع العالم المحيط. من خلال كسر الحواجز بين التشكيلات الفنية عامة وتقابل مختلف الفنون مع بعضها في الفن والحياة، وخرجنا بتساؤلات للمشكلة ما دور تلك الوسائط الرقمية فنياً ووظيفياً في تجربة فنان ما بعد الحدثة ؟ وما أثرها على فنون ما بعد الحداثة؟ وما مدى أنجازها أو تحققها في نتاجات الفنان الحداثوي ؟ وما هي تقنيات واليات أظهارها التي اعتمدها الفنان في أنجاز نتاجه الفني الرقمي ؟ وهذا ما يوجه الأهمية البحث في موضوعته، والتي تعمل على فتح المجالات الواسعة والغير محددة بطرح معين لدى الفنان الحداثوي في الخلق الفني المبتكر والعصر الجديد الغير مألوف أو الغير مكرر في معطياته الفنية السابقة بل تطويرها إلى مجالات أخرى حديثة ومتنوعة مواكبة العصر التكنولوجيا الرقمية الحديثة . كلغة حوار جديدة ومحدثة بعوالم افتراضية موازية لعالمنا المحسوس تصورية وتخيلية أبهامية ومتضمنة في عناصرها الفنية أبحاءاتها الفكرية والفنية المتفاعلة والمستفزة للمتلقي للتفاعل والانفعال معه بغية احياء وإثارة الدهشة والانبهار لديه مما يسهل أقتناءات الفنان بغية أظهار الفكرة والمعنى دون اللجوء للمفاهيم والافتراضات البسيطة التي تعتمدها البرمجيات التقليدية، مما يدرك الفنان متطلباته وتطلعاته الفنية ضمن مجتمعه من خلال نتاجه للفنون الرقمية. وأشارة إلى مدى أهمية تأثير هذا التطور العصري (عصر الآلة)، في تحول آليات وادوات الاتصال والتواصل من خلال تلك الوسائط الرقمية، مؤدياً ذلك إلى استقطاب العديد من الفنون التقليدية وتفاعلها المندمج فنياً وعلمياً ووظيفياً معها ، بغية خلق نتاجات فنية عصرية حديثة تتقابل مع متطلبات العالم المعاصر مروراً بأهداف البحث والذي تضمن : في التعرف على دور الوسائط الرقمية في تجربة فنان ما بعد الحداثة . وحددنا البحث بحدوده المكانية والزمانية والموضوعية : يتمثل في توظيف الوسائط الرقمية في تجربة فنان ما بعد الحداثة المكانية : أوروبا والزمانية : فترة ما بعد الحداثة، وصولا إلى تحديد المصطلحات والتي تضمنت تعريفات أصطلاحية للوسائط الرقمية وخرجنا بتعريف اجرائي للمصطلح : وهي عملية استعانة وتفعيل كل ما تشمله الوسائط الرقمية الحاسوب الشاشة الفيديو الكاميرا السينما والتلفاز الصوت والصورة .. الخ) واندماجها مع التشكيل الفني عامة . بعد معالجتها بما يتماشى مع موضوعة التجربة الفنية. أما الفصل الثاني (الاطار النظري) تمثل في المبحث الأول مقدمة عن الوسائط الرقمية وأثرها على الفن والفنان

تقنية الجمع والتركيب ودورها في تجربة الفنان أي ويوي دراسة تحليلية

المجلة: مجلة كلية التربية الاساسية كلية التربية الاساسية - الجامعة المستنصرية

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-03-01

يتناول بحثنا الموسوم ( تقنية الجمع والتركيب ودورها في تجربة الفنان أي ويوي) ، فصلين رئيسين هما : الفصل الأول : الإطار المنهجي العام الذي يتضمن / مشكلة البحث وأهميته : والتي تكمن في تسليط الضوء على تأثير التحولات التقنية في التشكيل الفني المعاصر والتي تشكل إنزياحا كبيراً على مستوى تحول النسق في الأداء الفني والفكري والذي أصبح الان كاشف لاهميته على تقديم الفكرة وتفضيلها على الفردانية ، في التجديد والابتكار في الإنتاج الفني المبدع وآليات إخراجه ، وهذا ما عزز الاحتكاك في تقنيات واليات إظهار متنوعة ، عدت مرحلة انتقالية في البنية الفكرية للعديد من الاتجاهات الفنية القائمة على أساس الفكرة . لاسيما تفرد وتميز تقنية الجمع والتركيب وأثرها في تحول وتطور نتاجات فنون ما بعد الحداثة ... لنخرج بعدة تساؤلات للمشكلة : ما تقنية الجمع والتركيب واليات إظهارها في التشكيل الفني المعاصر ؟ وما التحولات الشكلية التي طرأت من خلالها على المنجز الفني ؟ ما دور تقنية الجمع والتركيب في إخراج التجربة الفنية للفنان أي ويوي ؟ وما هي الوسائل والآليات المعتمدة من قبله في إخراج نتاجه الفني عبر تلك التقنية (؟)، مروراً بهدف البحث وهو التعرف على تقنية الجمع والتركيب ودورها في تجربة الفنان أي ويوي. مع تثبيت حدود البحث المكانية والزمانية والموضوعية لبحثنا الموسوم مع تحديد المصطلحات المتضمنة لتقنية الجمع والتركيب أما الفصل الثاني الإطار النظري تضمن مبحثين : المبحث الأول (تقنية الجمع والتركيب في التشكيل الفني والذي يسلط الضوء على الدور المهم لتقنية الجمع والتركيب في التطور والتغيير في تجارب الفنان نحو اللامألوف وصدمة المتلقي بالغرائبية واثارة الجدل نحوها ، والتي قادته نحو التحول في المادة والتجريب للمواد والخامات المتعددة، لاسيما نحو تقابل وإندماج الرسم والنحت مع الفنون الأخرى، وتعزيزاً للفن الخليط القائم على استخدام المواد المختلفة والمستخدمة في التشكيل الفني لتضع الفن على حدود جديدة من التنقلات في الإخراج الفني المتنوع لاسيما فنون ما بعد الحداثة مع ذكر أهم فنانيها وتجاربهم القصدية الذين يعدون أساس تفعيل التقنية والانقلاب على المقاييس السابقة. من خلالها ، وكسر حدود المنجز نحو الوجود والاقتران به مع الأساليب الفنية الأخرى للخلق الفني اللامألوف والمغاير للبصر. أما المبحث الثاني : (تقنية الجمع والتركيب ودورها في تجربة الفنا أي ويوي : سلطنا فيه على تفرد الفنان المميز في نهجه لغة التعبير وتحققها عبر مفهوم الفن كفكرة والمندمجة مع تقنية الجمع والتركيب في تشكيل نتاجاته الفنية الغريبة والمغايرة للمألوف، ودورها البارز في التعبير عن موضوعاته المختلفة وفقاً لصياغات جديدة لمفهوم الفكرة والمعنى ، في تمثيله وتسجيله الاني الزمكاني للحدث في الواقع ، كلغة خطاب مع التلقي تنقل عبرها رسائله الموجهة نحو الجمهور، مع نقل من توصيفاته المفاهيمية والنظرية إلى مقتنياته للعناصر والمفردات الشكلية الحسية المستعارة من بيئته الاجتماعية المعاشة، والتي تحولت إلى طروحات عملية تمثل كسمات تكوينية مركبة للمنجز المفاهيمي مع التعزيز بأبرز التجارب الفنية المنجزة