ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

فايز صبحي عبد السلام تركي

إرسال رسالة

التخصص: النحو والصرف والعروض

الجامعة: السلطان قابوس

النقاط:

5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • عضو هيئة تدريس بجامعات سبها والملك فيصل والسلطان قابوس

الأبحاث المنشورة

القواعد النحوية الكلية: إشكالية المصطلحِ والماهيةِ والتصنيفِ

المجلة: مجلة مجلة الجامعة القاسمية للعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-06-02

الملخص: مصطلح "القواعد النحوية الكلية" ابتدعه الباحثون المتأخرون، ولم يكن مِن وضع علماء النحو في القرون الخمسة الهجرية الأولى، بل كان النحويون القدماء المتقدِّمون يستعملون مصطلح الأصول والقواعد للتعبير عن القضايا المعبرة قانون كلي مُكوَّن من موضوع كلي، ومحمول كلي، وحُكمٍ. ويسعى بحثنا إلى دراسة الأصول والقواعد دراسة إبستمولوجية لمعرفة بداية نشأتها، وتطور مفهومها، وما الصيغ اللغوية المنطقية الأنسب لصياغة القواعد والأصول؟ وهل يجب أن ينطبق حكم القاعدة على كل جزئياتها؟ وهل يمكن أن توجد قواعد كبرى تندرج تحتها قواعد صغرى؟ وما أهمية علم المصطلح للتمييز بين المصطلحات والألفاظ التي زُعِمَ أنها تَدُلُّ على القواعد والأصول؟ وهل يمكن أن نستغني بالقواعد الكبرى عن القواعد الصغرى؟ وما قيمة ربط مباحث الأصول بعلم النحو العام واللسانيات العامة؟ وما الغاية من علم أصول النحو؟ المفاتيح: القواعد النحوية الكلية، الأصول، القواعد، القضية، القواعد الكبرى، القواعد الصغرى.

تعالقُ الأمل بالبنية النَّصِّيةِ من خلال الاستطالة النَّحويةِ في شِعْر إبراهيم طوقان،

المجلة: بمجلة المركز( الدراسات العربية)، بمركز أبو ظبي للغة العربية، الإمارات العربية المتحدة

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-03-13

المستخلص هذا البحث يُعالجُ تعالُقَ الأملِ بالبنيةِ النَّصِّيةِ من خلال الاستطالةِ النَّحويةِ في شِعْر إبراهيم طوقان(ت1941م) مُركِّزًا على (طولِ التَّعدُّد، وطول التَّعاقب)، في إطار وفاءِ الشاعر بما يريده من معنى لاسيّما شعره المعقود للأمل والتفاؤل نصًّا أو تضمينًا، من خلال حديثه عن شيءٍ مَّا ثُم الإيماء إلى الأمل أو التَّخلُّص منه إلى أمَلٍ مَّا. فشعرُ إبراهيم طوقان فيه تصويرُ كثيرٍ من المعاناة بسبب ما يدور في محيطه من أحداثٍ، تتصل بالغزلِ والوصْفِ والهجاءِ والوطنياتِ التي تتضمَّنُ انتقاده وغير ذلك؛ ومن ثَمَّ فإنَّ هذه المعاناة يتجلَّى فيها ما يتطلَّع إليه الشَّاعرُ من انفراجةٍ أو أملٍ مَّا تصريحًا أو تلميحًا. وهو ما يُفضي إلى القول بأنَّ سَبْر الأبعاد الدلالية لتَجَلِّي مثل هذه المفاهيم يُسهمُ في فهمٍ أعمقَ للسياقات الخاصة بالأدب العربيّ من جهة تجلِّيها مستثمرةً المعطيات النَّحوية المُختلفة. إنَّ مشكلة هذا البحث تكمن في الإجابة عن كيفيّة تجلّي ثيمة الأمل في شعر إبراهيم طوقان من حيث البنية النصيّة والاستطالة النحويّة، من خلال طول التعدد، وطول التَّعاقب. إنَّ هذا البحث يهدف إلى بيان تجَلِّي ما يريد الشَّاعرُ التَّعبيرَ عنه من انفراجةٍ أو أملٍ مَّا تصريحًا أو تلميحًا من خلال البناء النَّحويِّ للنصِّ، وهو ما يُفصِح عن مهارة الشَّاعر في استثمار هذه المعطيات للتعبير عن مُراده، في إطار النَّسْج الشِّعريِّ، وذلك في ضوء المنهج الوصفيِّ المتخذ من الاستقراء والتَّحليل أداتين له في ضوء كتابات القدماء والمحدثين؛ ومن ثَمَّ جاء البحث في مقدمةٍ، ومبحثين، وخاتمة تضمَّنت أهم نتائجه. الكلمات المفتاحية: الأمل – البنية النَّصية – طول التَّعدُّد – طول التَّعاقب- إبرهيم طوقان.