ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

حسين عبدالمطلب الأسرج

إرسال رسالة

التخصص: Economy

الجامعة: Independent research

النقاط:

38
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • باحث اقتصادي بقطاع البحوث الاقتصادية والمعلومات خلال الفترة 1996 -1998
  • باحث اقتصادي اول بقطاع سياسات الاستثمار والأوراق المالية خلال الفترة 1998-2003
  • كبير باحثين بوزارة التجارة الخارجية حتى الآن

الأبحاث المنشورة

الإستثمار الأجنبي المباشر في الدول العربية : الواقع والطموحات

المجلة: شؤون اجتماعية

سنة النشر: 2006

تاريخ النشر: 2006-07-21

هدف البحث إلى دراسة وتحليل الإستثمار الأجنبي المباشر في الدول العربية والتوصية بعدد من السياسات لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى الدول العربية.

سياسات تفعيل الإتحاد الجمركي العربي

المجلة: شؤون اجتماعية

سنة النشر: 2008

تاريخ النشر: 2008-01-01

هدف البحث إلى دراسة وتحليل سياسات تفعيل الإتحاد الجمركي العربي

آليات تفعيل البورصة العربية الموحدة

المجلة: شؤون عربية

سنة النشر: 2005

تاريخ النشر: 2005-09-01

هدف البحث إلى دراسة آليات تفعيل البورصة العربية الموحدة

الآثار الاقتصادية الناجمة عن العدوان الإسرائيلي على لبنان

المجلة: شؤون عربية

سنة النشر: 2006

تاريخ النشر: 2006-09-01

رغم أنه من المبكر تقييم الآثار الاقتصادية الناجمة عن العدوان الإسرائيلي على لبنان، إلا أن هذا العدوان ضرب الاقتصاد اللبناني في مقتل وسيترك آثاراً بالغة على الاقتصاد اللبناني. فقد توقفت حركة التجارة البحرية في ميناء بيروت (الميناء التجاري الرئيسي في لبنان) ومينائي صيدا وطرابلس، وهو ما أثر بشكل أساسي على النشاط التجاري حيث تمثل واردات السلع والخدمات حوالي 39% من الناتج المحلي الإجمالي وتمثل الصادرات في حدود 13% منه. وتشير القراءة الأولية للآثار السلبية للعدوان الإسرائيلي على لبنان أن الاقتصاد اللبناني سينكمش بنسبة تتراوح ما بين 2% إلى 3% وكان الاقتصاد اللبناني ينمو بمعدل 6% أو نحو ذلك قبل اندلاع الحرب في 12 يوليو إلا أن القصف الجوي والبري والبحري الإسرائيلي الذي استهدف البنية التحتية جاء ليكبد لبنان خسائر تقدر بمليارات الدولارات. فالاقتصاد اللبناني يعتمد على المبادرة الفردية وعلى مرقعه الجغرافي للتعويض عن النقص في موارده الطبيعية. وتشكل الواردات والتحويلات التي يرسلها ملايين اللبنانيين المقيمين في الخارج إلى أهلهم في الداخل نسبة لا بأس بها من الدخل القومي. وقد أدى اعتماد الاقتصاد اللبناني على الخدمات والتجارة والقطاعين المصرفي والمالي بالإضافة إلى سوق العملات الحرة فيه إلى إمكانية أن يعود لبنان من جديد كمركز تجاري وسياحي رئيسي في المنطقة العربية.

الاتحاد الجمركي العربي: الفرص والمخاطر للصناعة العربية

المجلة: شؤون عربية

سنة النشر: 2008

تاريخ النشر: 2008-07-01

يهدف هذا البحث لدراسة تأثير الاتحاد الجمركي العربي على الصناعات الصغيرة والمتوسطة في الدول العربية من خلال: 1- إلقاء الضوء على واقع الصناعة العربية. 2- دراسة وتحليل مزايا ومخاطر الاتحاد الجمركي العربي للصناعة العربية. 3- التوصية بأهم السياسات التي تعظم استفادة الصناعة العربية من الاتحاد الجمركي العربي.

الأزمة المالية العالمية وانعكاساتها على التجارة العربية

المجلة: شؤون عربية

سنة النشر: 2010

تاريخ النشر: 2010-07-01

هدف البحث إلى دراسة وتحليل الأزمة المالية العالمية وانعكاساتها على التجارة العربية

تحليل أداء السياسة النقدية في مصر خلال الفترة ( 1997 - 2004)

المجلة: مجلة اقتصاديات شمال إفريقيا

سنة النشر: 2008

تاريخ النشر: 2008-01-01

The purpose of this paper is to review the performance of the monetary policy in Egypt during (1997-2004).Many salient economic lows and decrees were promulgated, such as the law NO 88/2003 on the central bank of Egypt(CBE),the banking system and currency. Also the decree on liberalizing the L.E. exchange rate. In addition to reduce the discount rate and reserves ratio. The main finding after reviewing the monetary and banking policy and developments in monetary aggregate, the monetary authorities couldn't achieve all the objectives of the monetary policy. The Egyptian pound lost 86% of its value in 2004 compared with 97.As a reflection, the inflation rate become double although the decreasing in the monetary expansion. Moreover ,the net international reserves declined by 26.7% in the same period as a result of CBE interference in the foreign exchange market as a seller of the foreign exchange. Finally, the paper make a number of recommendations to activate the monetary policy such as, pegging the Egyptian pound to a basket of currencies, restructuring the interest rates, necessity of reducing the percent of credit provided by banks, move forward to incorporate a central authority(financial control committee) to supervise and control the financial sector, preparing and publicizing a monetary policy framework based on the principle of targeting inflation, offer more support to CBE and the Egyptian banking system, Moreover the CBE should enjoy real independence in defining monetary policy implementation tools

المسئولية الاجتماعية للشركات

المجلة: جسر التنمية

سنة النشر: 2010

تاريخ النشر: 2010-02-01

هدف البحث إلى عرض المسئولية الاجتماعية للشركات ودورها في التنمية

المسؤولية الاجتماعية للشركات : التحديات والآفاق من أجل التنمية في الدول العربية

المجلة: مجلة الكويت الاقتصادية

سنة النشر: 2012

تاريخ النشر: 2012-07-01

هدف البحث إلى دراسة المسؤولية الاجتماعية للشركات والتحديات والآفاق من أجل التنمية في الدول العربية

نحو دور أكثر فعالية لمواجهة الكوارث الطبيعية في الدول العربية

المجلة: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-01-01

هدف البحث إلى دراسة وتحليل والتوصية بدور أكثر فعالية لمواجهة الكوارث الطبيعية في الدول العربية

إدارة السمعة المؤسسية للوقف

المجلة: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية

سنة النشر: 2021

تاريخ النشر: 2021-02-01

تناولت الورقة عدد من النقاط، عرضت الأولى فوائد تكوين الصورة الذهنية الإيجابية لمؤسسة الوقف، ومنها مساعدة المؤسسة في اجتذاب أفضل العناصر للعمل بها. وجاءت الثانية بتعريف السمعة المؤسسية للوقف، فهي تقييم جماعي لجاذبية مؤسسة الوقف بالنسبة لمجموعة معينة من أصحاب المصلحة ذوي العلاقة بمجموعة مرجعية من المتنافسين الذين يتنافسون معها للحصول على الموارد. وبين الثالثة أهمية السمعة المؤسسية، فهي تعتبر ثورة استراتيجية ذات قيمة كبرى. وكشفت الرابعة عن العلاقة بين السمعة المؤسسية والتميز المؤسسي، فمنذ الانطلاق يجب أن تدرك المؤسسة أن سمعتها المؤسسية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بمعايير التميز المؤسسي المبنية على أهداف استراتيجية واثقة تنبثق منها منهجيات وعمليات مؤسسية واضحة وقابلة للتقييم. واشتملت الخامسة على استراتيجيات الصورة الذهنية لمؤسسة الوقف، ومنها استراتيجية الصورة الداخلية، واستراتيجية الصورة الخارجية، واستراتيجية الصورة لدى الداعمين والمتبرعين. وتحدثت السادسة عن إدارة سمعة الوقف، فإدارة السمعة تمثل تحدياً؛ لأن الأوقاف لا تملك سمعتها بشكل مباشر أو تسيطر عليها، أصحاب المصلحة هم من يفعلون ذلك. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن الصورة الذهنية تتكون من المعلومات التي يحصل عليها الإنسان حول المؤسسة من المصادر الخارجية وتجاربه وتصوراته ومعارف وقيمه، لهذا فمن الضروري العمل دائماً على عدة محاور للحفاظ على السمعة الطيبة والصورة الحسنة للوقف من خلال، التقييم الداخلي وتحديد الصورة التي ترغب المؤسسة في تكوينها عن نفسها،

آليات تفعيل البورصة المصرية لتنمية الادخار

المجلة: مجلة مصر المعاصرة

سنة النشر: 2005

تاريخ النشر: 2005-01-01

يهدف هذا البحث إلى بلورة عدد من المحاور الرئيسية التي يمكن من خلالها تنمية وتنشيط دور سوق الأوراق المالية بصفة عامة وتفعيل دورها في تنمية الادخار بصفة خاصة. حيث تشير الإحصائيات إلى حدوث انخفاض ملموس في أداء سوق الأوراق المالية خلال الفترة (97-2003)، حيث انخفضت قيمة الإصدارات الأولية من الأسهم والسندات من نحو ٥٥,٦ مليار جنيه في عام 1999 بما يمثل 17% من الناتج المحلي الإجمالي، 146.7% من الادخار المحلي الإجمالي إلى نحو 18.5 مليار جنيه في عام 2003 بما يمثل 4.6% من الناتج المحلي، 31.5% من الادخار المحلي. كما انخفضت قيمة التداول من 42.1 مليار جنيه بما يمثل 12.9% من الناتج، 111% من الادخار المحلي إلى نحو 33.7 مليار جنيه بما يمثل 8.3% من الناتج، 57.2% من الادخار المحلي خلال نفس الفترة. ومن جهة أخرى فإنه على الرغم من ارتفاع رأس المال السوقي للشركات المقيدة في عام ٢٠٠٣ ليصل إلى ١٧١,٩ مليار جنيه وبما يمثل 42.4% من الناتج المحلي مقابل ٣, ١١٢ مليار جنيه في عام 1999 بما يمثل 34.4% فان الصورة تتضح إذا علمنا أن عدد الشركات المغلقة يمثل نحو 82.5% من إجمالي عدد الشركات عام ٢٠٠٢ ويمثل رأس مالها السوقي نحو 73% من إجمالي رأس المال السوقي، بينما شركات الاكتتاب العام والتي تعبر بصورة واقعية عن أداء السوق فان رأس مالها السوقي يمثل نحو 27% فقط من إجمالي رأس المال السوقي في عام ٢٠٠٢ وإن كان قد ارتفع ليصل إلى 37.4% من إجمالي رأس المال السوقي في عام 2003.

دراسة تحليلية لأسواق الأوراق المالية في الدول العربية

المجلة: مجلة مصر المعاصرة

سنة النشر: 2006

تاريخ النشر: 2006-01-01

تهدف هذه الورقة إلى دراسة وتحليل أداء أسواق الأوراق المالية العربية خلال الفترة (1994- 2003). حيث تشير بيانات صندوق النقد العربي إلى التحسن الملحوظ والمستمر في أداء البورصات العربية خلال فترة الدراسة. فقد قفز مؤشر الأسعار الذي يحتسبه الصندوق لهذه البورصات بنحو 40.9% ليصل إلى 141.9% نقطة في عام 2003، محققاً أعلي مستوى له منذ عام 1994. كما ارتفعت أيضا رسملة البورصة بطريقة مستمرة من نحو 72.5 مليار دولار في عام 1994 لتصل إلى 361.8 بمتوسط معدل نمو سنوي بلغ 20% وبالإضافة إلى ذلك زادت قيمة التداول الى ٥٩,٧ مليار دولار في عام ٢٠٠٣ بالمقارنة بنحو 10.5 مليار دولار في عام ١٩٩٤. بينما انخفض معدل دوران الأسهم إلى 16.5% في عام ٢٠٠٣ بالمقارنة بنحو 43.9% في عام 1997. ومن جهة أخرى زاد إجمالي عدد الشركات المقيدة بالبورصات العربية في عام ٢٠٠٣ بنحو 103 شركة عما كانت عليه في عام 1994 لتصل إلى 1723 شركة. وأخيرا، حاولت الورقة أن توصي بعدد من السياسات لتنشيط وتفعيل أسواق الأوراق المالية وزيادة التعاون فيما بينهم.

آليات أعمال حقوق الإنسان الاقتصادية في الدول العربية

المجلة: مجلة الباحث

سنة النشر: 2008

تاريخ النشر: 2008-07-01

إن المجتمع العربي يعاني وبصورة ملحوظة من ضعف حالة حقوق الانسان وبخاصة الاقتصادية منها، فيلاحظ تزايد معدلات البطالة والفقر في الدول العربية، وتتراكم انعكاساتها السلبية على المجتمع المتمثلة في انتشار الجرائم الاجتماعية، وارتفاع نسبة الإعالة وتأخر سن الزواج، فضلاً عن الآثار الأمنية والنفسية. ويهدف البحث الى عرض أهم آليات اعمال حقوق الانسان الاقتصادية في الدول العربية والتي يمكن أن تعظم تمتع المواطنين العرب بحقوقهم الاقتصادية والاجتماعية.

المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودورها في التشغيل في الدول العربية

المجلة: مجلة الباحث

سنة النشر: 2010

تاريخ النشر: 2010-07-01

يقف التشغيل على رأس التحديات التنموية للأقطار العربية قاطبة، كونها تعاني معدلات بطالة من بين الأعلى على المستوى العالمي، فمشكلة التشغيل والبطالة في الدول العربية بلغت حدا يجعل منها محور التنمية ليصبح دعم التشغيل وتخفيض نسـبة البطالـة الهدف الأسمى لكل جهد تنموي. وتقوم المشروعات الصغيرة والمتوسطة بدور رئيسي في توفير فرص العمل، إلى جانـب مسـاهمتها بنصيب كبير في إجمالي القيمة المضافة. ويهدف هذا البحث إلى دراسة المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودورها في التشغيل في الـدول العربية وذلك من خلال التعرف على مفهوم المشروعات الصغيرة وأهميتها بالنسبة إلى الدول العربية، وأهم التحديات الـتي تواجـه تنميتها، وأخيرا يحاول البحث اقتراح عدد من المحاور لتنمية وتفعيل هذا القطاع الهام وتعظيم دوره في التشغيل في الدول العربية.

الأزمة الإقتصادية العالمية و تداعياتها على الدول العربية

المجلة: مجلة الكويت الاقتصادية

سنة النشر: 2010

تاريخ النشر: 2010-07-01

هدف البحث إلى دراسة وتحليل الأزمة الإقتصادية العالمية و تداعياتها على الدول العربية

الوقف الاسلامى ودورة فى تنمية قطاع المشروعات الصغيرة فى الدول العربية

المجلة: مجلة دراسات اسلامية

سنة النشر: 2009

تاريخ النشر: 2009-09-01

هدف البحث إلى دراسة وتحليل الوقف الاسلامى ودورة فى تنمية قطاع المشروعات الصغيرة فى الدول العربية

صيغ تمويل المشروعات الصغيرة فى الاقتصاد الإسلامى

المجلة: مجلة دراسات اسلامية

سنة النشر: 2010

تاريخ النشر: 2010-03-01

هدف البحث إلى دراسة وتحليل صيغ تمويل المشروعات الصغيرة فى الاقتصاد الإسلامى

تعزيز تنافسية الصناعة العربية في ظل اقتصاد المعرفة

المجلة: مجلة بحوث اقتصادية عربية

سنة النشر: 2009

تاريخ النشر: 2009-01-01

هدف البحث إلى دراسة وتحليل سياسات تعزيز تنافسية الصناعة العربية في ظل اقتصاد المعرفة

الدور التنموي للوقف : الاوقاف في الشارقة نموذجا

المجلة: شؤون اجتماعية

سنة النشر: 2014

تاريخ النشر: 2014-03-01

يهدف هذا البحث إلى دراسة الأوقاف في الشارقة كنموذج يحتذي به في تحقيق التنمية، فقد كان الوقف ولا زال يلعب دورا اقتصاديا عظيما، فمن خلاله يتم توفير الحاجات الأساسية للفقراء من ملبس وغذاء ومأوى وتوفير عدد من السلع والخدمات العامة مثل التعليم والصحة. وهذا ينعكس بصورة مباشرة في تنمية القوى البشرية ويطور قدراتها بحيث تزيد إنتاجيتها مما يحقق زيادة كمية ونوعية في عوامل الإنتاج. من ناحية أخرى يؤدى ذلك إلى التخفيف عن كاهل الموازنة العامة للدولة بحيث تخصص الأموال التي كان يجب أن تنفق على هذه المجالات إلى مجالات أخرى. ويعنى ذلك أيضا ضمان كفاءة وتوزيع الموارد المتاحة بحيث لا تتركز الثروة في أيدي فئة بعينها مما يعنى تضييق الفروق بين الطبقات

المالمشروعات الصغيرة والمتوسطة وتحدي البطالة بين الشباب الخليجي

المجلة: مجلة بحوث اقتصادية عربية

سنة النشر: 2015

تاريخ النشر: 2015-03-01

هدف البحث إلى الكشف عن المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتحدي البطالة بين الشباب الخليجي. اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي، المنهج الاستقرائي الاستنباطي. واستند الإطار النظري على عنصرين، كشف العنصر الأول واقع وأهمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، خصائص وأهمية المشرعات الصغيرة والمتوسطة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، العقبات التي تواجه المشاريع الصغيرة والمتوسطة في دول مجلس التعاون الخليجي. وركز العنصر الثاني عن البطالة وخصائص أسواق العمل في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وتوصلت نتائج البحث إلى أن قضية تنمية وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة تحتل أهمية كبيرة لدى صناع القرار الاقتصادي في الدول المتقدمة والنامية كافة، كما يعتبر أن هذا النمط من المشروعات هو الغالب في دول مجلس التعاون، وأن هذه المشروعات تؤدي دورا هاما ومحوريا في التشغيل وخلق فرص العمل فضلا عن أن ارتفاع معدل نمو السكان من أهم أسباب ظاهرة البطالة. وأوصى البحث بضرورة الارتقاء بنوعية التعليم والتدريب في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بغية توفير المهارات المطلوبة للاحتياجات المتطورة لسوق العمل وتعزيز إمكانية استكمال الدراسة والحصول على تأهيل مناسب يحسن من آفاق التشغيل ويخفض من فترة البطالة. كما أوصي بضرورة ضخ المزيد من الاستثمارات والموارد لإصلاح التعليم الذي يهدف إلى تضييق الفجوة المعرفية كميا ونوعيا بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وبقية العالم، ضرورة وضع خطة قومية طويلة الأجل لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة بما يحقق تكاملها وتحقيق الترابط بينها وبين المشاريع الكبرى.

إنقاذ اليمن والانضمام إلى مجلس التعاون الخليجي

المجلة: شؤون عربية

سنة النشر: 2015

تاريخ النشر: 2015-09-01

هدفت الدراسة إلى مناقشة موضوع بعنوان " إنقاذ اليمن والانضمام إلى مجلس التعاون الخليجي". واشتملت الدراسة على ستة محاور رئيسة، ناقش المحور الأول "اليمن" والتدخل العسكري، حيث نلاحظ في تاريخ "اليمن" عدة لافتات عسكرية، تتصل بالحروب التي دخلتها البلاد، وانتهت بها إلى واقعها الصعب اليوم. وأشار المحور الثاني إلى "اليمن" وتأثيرها على أمن "الخليج"، وعلى الأمن "القومي العربي" ككل. وأوضح المحور الثالث الأهداف والرسائل "لعاصفة الحزم". وتناول المحور الرابع مؤتمر "الرياض"، والذي يعتبر بارقة أمل، بالرغم من انعقاده في ظروف بالغة التعقيد بعد الانقلاب على الشرعية. وكشف المحور الخامس عن موقف "اليمن" الراهن، والذي يحتاج إلى إيجاد حلول تحترم الذات اليمنية، وتقدم الأمن الإنساني والسياسي والاقتصادي والبيئي وتعزيز الكرامة الإنسانية. وتطرق المحور السادس إلى مستقبل "اليمن" والانضمام إلى مجلس "التعاون الخليجي". واختتمت الدراسة بأن "اليمن" بحاجة إلي الانضمام لعضوية مجلس "التعاون الخليجي"، للمساعدة في إعادة بناء ما دمرته الحرب، ومساعدتها في التنمية الاقتصادية، ولكن حتي لا يصاب اليمنيون بصدمة حضارية، فليتم إلحاقهم بالمجلس على مراحل تدريجية، وهذا يستوجب ضرورة العمل في عدة محاور منها، وقف الحرب والاقتتال وسحب السلاح من الميليشيات والقبائل المسلحة وإعادة الأطفال إلي مدارسهم وفتح الجامعات وتشغيل المستشفيات وإصلاح الجسور والطرقات، وكذلك الاستعادة التدريجية للأشكال التقليدية لهيئات ومؤسسات الدولة ومنحها فرصة الثقة بنفسها وبالذات المؤسسة الأمنية.

مأساة اللاجئين السوريين: عام جديد وآمال بالية

المجلة: شؤون عربية

سنة النشر: 2016

تاريخ النشر: 2016-03-01

استهدف البحث تقديم موضوع بعنوان" مأساة اللاجئين السوريين: عام جديد وآمال بالية". اشتمل البحث على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول عرض قضية اللاجئين السوريين، فقد شهدت هذه السنوات بروز قضية اللاجئين السوريين فهم يشكلون الآن أكبر مجموعة لاجئة في العالم، فقد زادت أعدادهم مما فرض تحدياً خطيراً على كل الأطراف المعنية سواء كانت بلداناً مستقبلة أو حتى منظمات دولية معنية بالتعامل مع القضية، وهناك ثلاثة أنماط من السياسات للتعامل مع مشكلة اللاجئين وهي الدمج المحلي في المجتمع المضيف والتوطين في بلد ثالث والترحيل للبلد الأم. وكشف المحور الثانى الآثار الجانبية للاجئين السوريين على اقتصاد الدول المضيفة، فعند تناول الآثار الجانبية للاجئين السوريين على اقتصاد الدول المضيفة، فلا شك أنها أدت إلى زيادة العبء الاقتصادي على هذه الدول، مثل: العبء الناتج عن الخدمات التعليمية والصحية وقلة جودة الخدمات الأساسية، حيث إنه يتم تقديم الخدمات الصحية والتعليمية إلى اللاجئين مجاناً. أشار المحور الثالث إلى معاناة اللاجئين السوريين، حيث تعرض اللاجئون السوريون إلى انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان منذ البدء برحلة اللجوء حتى الوصول إلى المخيم أو المكان الذي يلجؤون إليه. والمحور الرابع خصص لمعرفة وجوب توافر تنسيق واستجابة عالمية، حيث إن الحجم الضخم لحركة النزوح من سورية ليشير إلى وجوب توافر تنسيق واستجابة عالمية بشكل كبير، فلم يعد من المقبول أن تضطر بلدان الجوار السوري إلى الاستمرار في توفير ملاذ للفارين من النزاع دون حدوث زيادة ملموسة في مستويات التعاون والمساعدات الدولية. واختتم البحث بالإشارة إلى إن الأزمة السورية تشكل تهديداً متزايداً للسلام والأمن بالمنطقة، فضلاً عن النظم الاقتصادية والاجتماعية للبلدان المجاورة.

هجرة الكفاءات العربية إلى الدول الغربية: نعمة أم نقمة ؟

المجلة: شؤون عربية

سنة النشر: 2016

تاريخ النشر: 2016-12-01

هدف البحث إلى تسليط الضوء على هجرة الكفاءات العربية إلى الدول الغربية: نعمة أم نقمة؟. وتحدث البحث عن أسباب ودوافع هجرة الكفاءات العربية وهي: التحديات السياسية ومنها الفساد السياسي وغياب الديمقراطية وتزايد القمع وانتهاكات حقوق الانسان، والاشكاليات التي تعتري بعض تجارب الديمقراطية العربية، بالإضافة إلى العوامل الاقتصادية والتي تتعلق بانتشار البطالة، وقلة حجم الانفاق على البحث العلمي في الدول العربية، بالإضافة إلى العوامل الاجتماعية ومنها: وجود تفرقة بين خريجي الجامعات الوطنية والأجنبية، مما أدي إلى تشجيع الدراسة في الخارج. واستعرض البحث الهجرة والتنمية بحيث أن الهجرة الدولية لها أهمية كبيرة في عملية التنمية البشرية إذا ما أحسن توظيفها والاستفادة منها، فقد عملت الهجرة على تدعيم النمو الاقتصادي العالمي وأسهمت في تطور الدول والمجتمعات. كما تساهم الهجرة الدولية في التنمية من خلال ثلاثة محاور هي: تناول المحور الأول تحولات المهاجرين بحيث أنها أحد أهم التدفقات المالية على مستوي العالم أجمع، بحيث يفوق حجم تدفقات تحويلات المهاجرين حجم تدفقات المعونات الأجنبية. وأشار المحور الثاني إلى نقل المعارف والخبرات فهي إحدي الوسائل المهمة لاستفادة بلد المنشأ من المغتربين، والتي تؤثر تأثيراً إيجابياً في رأس المال البشري في بلدان المنشأ. وكشف المحور الثالث عن التبادل التجاري والمشاريع الاستثمارية المشتركة. وتطرق البحث إلى الحديث عن هجرة العقول العربية وآثارها السلبية على البلدان العربية ومنها: تمثل هجرة العقول العربية استنزافاً لشريحة مؤثرة وفاعلة في المجتمع العربي، ولها دور بارز، وبالذات في المرحلة الحالية. وأظهر البحث استراتيجية عربية للتعامل مع هجرة العقول العربية. واختتم البحث مشيراً أن فلسفة الاستراتيجية تقوم على مفهوم ربح الكفاءات، من أجل تحويل هجرة الكفاءات إلى ربح الكفاءات وبالتالي جعل هذه النخب نافعة لجميع الأطراف، والدولة الموفدة والدولة المستقبلة والمهاجر.