ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

خالد سعد إبراهيم عبدالرحيم طبل

إرسال رسالة

التخصص: التاريخ

الجامعة: عين شمس

النقاط:

5
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • مدرس مساعد بقسم التاريخ - كلية التربية - جامعة عين شمس

الأبحاث المنشورة

العلاقات السلوقية الرومانية قبل عام 200 ق.م.

المجلة: مجلة كلية التربية في العلوم الإنسانية والأدبية

سنة النشر: 2022

تاريخ النشر: 2022-10-22

تهدف الدراسة إلى إلقاء الضوء على العلاقات السلوقية الرومانية قبل عام 200 ق.م، وتستعرض الآراء المُختلفة للباحثين في تحديد الملك سلوقس المذكور في رسالة سويتونيوس، وكذلك الآراء المُختلفة في تحديد تاريخ هذه الرسالة، وأيضًا الآراء المؤيدة لتلك الرسالة والتي ترى أنها حقيقية وليست تزويرًا، كما تستعرض الدراسة الآراء الأخرى التي ترى أن الرسالة ما هي إلا تزويرًا صريحًا إما من السلوقيين أثناء المُفاوضات بين أنطيوخوس الثالث والرومان عام 193 ق.م، أو من أهل إيليون باعتبارهم هم من دسوا هذا التزوير في الأرشيفات الرومانية، أو من الرومان أنفسهم لتحقيق أغراض سياسية.

دور الرومان في إضعاف المملكة السلوقية 223ق.م - 64ق.م

المجلة: رسالة ماجستير بقسم التاريخ - كلية التربية جامعة عين شمس

سنة النشر: 2023

تاريخ النشر: 2023-07-05

تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على الدور الروماني في إضعاف المملكة السلوقية خلال الفترة 223-64ق.م، فقد اعتلى أنطيوخوس الثالث العرش عام 223ق.م، وأعاد للمملكة هيبتها بمجهوداته في الداخل والخارج؛ ثم تطلع بأنظاره إلى اليونان الأمر الذي أدى إلى تصادُم المصالح بينهُ وبين الرومان؛ فاشتبك الطرفان أولًا في اليونان ثم في آسيا الصغرى، وكان النصر حليف الرومان الذين فرضوا شُروط أباميا القاسية على أنطيوخوس ومملكته. كانت هزيمة ماجنيسيا هي التي ميزت بداية التدخُل الروماني في المملكة التي تدهورت أوضاعها بعد وفاة أنطيوخوس الثالث، حيثُ ازداد التدخُل الروماني في المملكة نتيجة صغر سن الملوك، وقلة خبرتهم السياسية، واتجاههم لكسب الشرعية من الرومان، واعتمد الرومان على أساليب عِدة تُجاه المملكة لإضعافها؛ فبجانب سياستهم الأساسية المُتمثلة في فرق تسُد اعتمدوا على أساليب أُخرى كان من أشهرها إذكاء روح التنافس على العرش وتأييدهم لأحد المُتنافسين وتفضيله على الآخر، كما أنهم أعطوا شرعيتهم لملك ومنعوها من آخَر حسب مصلحتهم، كما أنهم دَّعموا المُتمردين والخارجين عن المملكة وأعطوهم تأييدهم، وشجعوا خلافات المملكة مع الممالك الأُخرى وبخاصةً النزاع السلوقي البطلمي حتى يُضعف كل منهما الآخر، واستمر التدخُل الروماني في ازدياد حتى سقطت المملكة عام 64ق.م على يد بومبي وتحولت إلى ولاية رومانية. وقد تألفت الدراسة من خمسة فصول، جاء في الفصل الأول جهود سلوقس الأول في إقامة صرح مملكته، بينما استعرض الفصل الثاني أسباب التوجه الروماني نحو الشرق الهللينيستي، وحقيقة العلاقات السلوقية الرومانية قبل عام 200ق.م، بينما ناقش الفصل الثالث الصدام الروماني مع أنطيوخوس الثالث والنتائج التي ترتبت على ذلك، في حين أن الفصل الرابع تناول دور الرومان في النزاع على العرش السلوقي من سلوقس الرابع حتى نهاية عهد ديمتريوس الأول (187-150ق.م)، وأما الفصل الخامس والأخير استعرض الدور الروماني الأخير (150-64ق.م) وتحويل المملكة السلوقية إلى ولاية رومانية عام 64ق.م.