ملف المستخدم
صورة الملف الشخصي

اسماء عبدالحفيظ خميس نوير

إرسال رسالة

التخصص: باحثة دكتوراه في فلسفة العلوم -تخصص فلسفة تكنولوجيا الروبوتات

الجامعة: كلية الآداب-جامعة اسيوط-جمهورية مصر العربية

النقاط:

10
معامل الإنتاج البحثي

الخبرات العلمية

  • تأليف كتاب: الفلسفة العصبية عند بول تشيرشلاند ، دار الوفاء، الاسكندرية، 2024.
  • مترجمة لدى مجلة أخلاق العراقية
  • مترجمة لدى مجلة قراءات افريقية
  • مترجمة لدى مجلة الفكر المعاصر المصرية
  • مترجمة لدى مجلة سميراميس العراقية
  • (2016) ليسانس آداب فلسفة - كلية الآداب - جامعة سوهاج - تقدير عام جيد.
  • (2017) تمهيدي ماجستير آداب فلسفة - كلية الآداب جامعة سوهاج - تقدير عام جيد جدًا.
  • (2017) درجة الدبلوم العامة في التربية - كلية التربية - جامعة سوهاج - تقدير عام جيد.
  • (2018) درجة الدبلوم المهنية في التربية - شعبة إدارة مدرسية) - كلية التربية - جامعة سوهاج - تقدير عام ممتاز.
  • (2019) درجة الدبلوم الخاصة في التربية - كلية التربية - جامعة سوهاج - تقدير عام جيد جداً - تقدير مادة التخصص إدارة مدرسية ممتاز.
  • (2022) درجة الماجستير في الفلسفة المعاصرة - كلية الآداب - جامعة سوهاج - تقدير عام ممتاز مع التوصية بالطبع والتبادل بين الجامعات المصرية والعربي
  • (2023) تسجيل درجة الدكتوراة في فلسفة العلوم - كلية الآداب - جامعة أسيوط - عن موضوع : (فلسفة تكنولوجيا الروبوتات عند مارك كوكلبيرج ) . قيد الدراسة.

الأبحاث المنشورة

المستقبل المأمول لتكنولوجيا الإكسكورتيكس الافتراضية بين التحسين البشري وواجهة المخ والكمبيوتر " دراسة في الذكاء الاصطناعي"

المجلة: مجلة كلية الآداب-جامعة سوهاج-جمهورية مصر العربية

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-01-17

تُمثل تكنولوجيا الإكسكورتيكس الافتراضية طفرة في عالم الذكاء الاصطناعى، حيث يمكن للمخ البشري الاتصال ببيئة حاسوبية في حالة جهاز يمكن ارتداؤه، وذلك باستخدام واجهة ثنائية الاتجاه مثل واجهة المخ والكمبيوتر، من أجل زيادة القوى المعرفية عالية المستوى للمخ البشري ومساعدة المستخدم في اتخاذ قراراته وافعاله مثل: الإدراك، والتخزين والتذكر، والمعالجة، والتعلم. كما تدعمها تقنيات موازية مثل: قراءة المخ، وتحميل المعلومات إلى المخ من الخارج، والاتصال من المخ إلى المخ، واتصال واجهة المخ بالكمبيوتر. بالرغم من التقدم الهائل الذي نتج عنه تطبيقات نموذجية إلا إنها مازالت موضوعًا بكرًا يحتاج إلى المزيد من البحث والدراسة، حيث هناك فقط عددُ محدودُ من الكتب والأبحاث الأجنبية التى تناولته بالدراسة. تأتى هذه الدراسة العربية الأولى – حسب علم الباحثة – التى تناقش إمكانية تفسير تكنولوجيا الإكسكورتيكس الافتراضية بين التحسين البشري وواجهة المخ والكمبيوتر. وتحاول الدراسة الإجابة عن كثير من التساؤلات المطروحة، مثل: ما الذكاء الاصطناعى؟ وما أهدافه وتطبيقاته؟ وما هي تكنولوجيا الإكسكورتيكس الافتراضية؟ وما دور تكنولوجيا الإكسكورتيكس الافتراضية في التحسين البشري؟ وكيف نفسرها في ضوء واجهة المخ والكمبيوتر؟ وما العلاقة بين تكنولوجيا الإكسكورتيكس الافتراضية ودمج العقول؟. ولذلك استخدمت الدراسة المنهج التَحليلي النقدي.

تفسير الوعي في الفلسفة العصبية عند بول تشيرشلاند

المجلة: مجلة سوهاج لشباب الباحثين

سنة النشر: 2022

تاريخ النشر: 2022-01-01

يُعد الوعي من الموضوعات المهمة والمُشكِلات المُعقدَة في فلسفة العقل، التي حَيرت الفلاسِفة والعلماء على حد سواء، حتى أنه تم وصف الوعى ﺒاللغز الأكبر. يُشكل الوعى أحد العمليات العقلية الأساسية للإنسان ، كما لا نستطيع إنكار الوعى عند الحيوان ، لكن بمستوى مختلف عن الانسان. لقد تزايدت الدِراسات العِلمية والفَلسفِية المُعاصِرة المتعلقة بالوعي، مع بداية القرن الحادي والعشرين. الوعى تتشعب أبعاده المعرفية في مختلف فروع العلم والمعرفة: حيث يتم دراسته في عِلم النفس، وفى عِلم الأحياء، وفى علم الأعصاب، وفى مجال الذكاء الإصطناعي، وفى فلسفة العقل بوجه عام (وفى الفلسفة العصبية بوجه خاص). البحث عنوانه: تفسير الوعي فى الفلسفة العصبية عند بول تشيرشلاند، الذى يُعد واحدا مِن أبرز فلاسِفة العقل وأكثرهم تأثيرًا بخصوص هذا الموضوع، اهتَم بول تشيرشلاند بالتفسير العصبي أو الحسى للخِبرات الواعِية مثل: الخِبرات البَصَرية، والتذوقية، والشَمية، والتعرف على وجه الأشخاص. ثم سعى إلى الإجابة عن كثير من التساؤلات المطروحة فى هذا البحث ومنها: ما الوعي؟ وما أنواعه؟ وما خصائصه؟ وهل يتفق بول تشيرشلاند مع جون سيرل في أن الوعي ظاهرة بَيولوجِية عصبية؟ وكيف أن الحيوانات واعِية؟ وما الفرق بين الوعي عند الإنسان والوعي عند الحيوان؟. سأستَخدِم المنهج التَحليلي النقدي والمنهج المُقارِن فى عَرض ومقارنة آراء بول تشيرشلاند والفَلاسِفة المُعاصِرين في تَفسير إشكالية الوعي، وتوصل البحث إلي مجموعة من النتائج أهمها: إتفاق بول تشيرشلاند مع جون سيرل فى أن الوعي عملية بَيولوجية عصبية تَحدُث فى المُخ؛ وتوصى الباحثة بأن هناك جوانب علمية أخرى للوعى، يضطلع الذكاء الاصطناعي بدراستها، لذا يجب مراعاتها عند دراسة مشكلة الوعى في فلسفة العقل المعاصرة .

توظيف الحرب السيبرانية في إطار الحرب الإسرائيلية على غزة

المجلة: المشاركة في كتاب جماعي

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-10-01

تُعد الحرب السيبرانية شكلًا متقدمًا من الحروب المعاصرة، حيث تستخدم التكنولوجيا الرقمية والشبكات الإلكترونية للهجمات والدفاع عن الأنظمة الحيوية. تتميز بقدرتها على تعطيل البنية التحتية للخصم دون الحاجة إلى القوة العسكرية، فضلًا عن إمكانية سرقة المعلومات والتأثير على القرارات السياسية والاقتصادية. لذا، فإن الفهم العميق للحرب السيبرانية أصبح ضروريًا للدول والمجتمعات في ظل التطورات السريعة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. تتناول الدراسة توظيف الحرب السيبرانية في عصر الذكاء الاصطناعي في إطار الحرب الإسرائيلية على غزة، خاصة منذ بَدْء عملية "طوفان الأقصى". تهدف إلى تحليل الأثر السلبي للتكنولوجيا الحديثة على تصعيد النزاع وتأثيرها على الطرفين، مع التركيز على التطورات الأخيرة في الحروب السيبرانية والمخاطر المرتبطة بها. كما تناقش التدابير اللازمة لتجنب الآثار السلبية على المنطقة، وتبرز أهمية الدراسة انطلاقًا من تقديم أفكار جديدة في سياق الفلسفة المعاصرة وفلسفة الذكاء الاصطناعي. من هذا المنطلق، تحاول الدراسة من خلال المنهج التحليلي النقدي أن تجيب عن إشكالية أساسية تتمثل في: ما مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على الحرب السيبرانية في إطار الحرب الإسرائيلية على غزة؟ وسنقف أيضًا على بعض الإشكاليات التي ترتبط بهذا الموضوع، وذلك في ضوء خمس محاور رئيسة: في المحور الأول نحاول أن نقف على التعريف بالحرب السيبرانية وسماتها وأهم أهدافها، وفي المحور الثاني نعرض دور الذكاء الاصطناعي في إدارة الحرب السيبرانية، وفي المحور الثالث نحلل أبعاد الحرب السيبرانية بين قطاع غزة وإسرائيل منذ بداية عملية طوفان الأقصى، وفي المحور الرابع نسلط الضوء على مخاطر وتداعيات الحرب السيبرانية، وفي المحور الخامس نقدم كيفية مواجهة الحرب السيبرانية من خلال طرح استراتيجية فعالة تضم أهم التدابير اللازمة للحد من آثارها.

تضمين الخصوصية والقيم الأخلاقية في تكنولوجيا البيانات الضخمة

المجلة: مجلة الفكر المعاصر

سنة النشر: 2024

تاريخ النشر: 2024-10-20

تُبشر الظاهرة التي يُشار إليها الآن باسم "البيانات الضخمة Big Data" بآمال كبيرة وفرص واعدة كمصدر محتمل لإيجاد حلول لعدة مشكلات مجتمعية، مثل السرطان Cancer والإرهاب Terrorism؛ ولكن قد ينتهي الأمر أيضًا إلى أن تصبح مظهرًا مؤرقًا، مما يتيح انتهاك الخصوصية وتقليص الحريات المدنية وزيادة سيطرة الدولة والشركات. تكثر وتتنوع المناقشات حول استخدام البيانات الضخمة حيث "تجادل مجموعات متنوعة حول المزايا والنتائج المحتملة لتحليل التسلسلات الجينية، وتفاعلات وسائل التواصل الاجتماعي، والسجلات الصحية، وسجلات الهاتف، والسجلات الحكومية، وغيرها من الآثار الرقمية التي تُركت من قبل الناس". في هذه الدراسة، نحاول وضع مبادئ توجيهية لمناقشة وتحليل القضايا الأخلاقية المتعلقة بالبيانات الضخمة في البحوث، ولا سيما فيما يتعلق بالخصوصية Privacy. وبذلك، نضيف أبعادًا جديدة بهدف مساعدة الباحثين في جميع المجالات، فضلًا عن صانعي السياسات، في التعبير عن مخاوفهم بطريقة منظمة، وتحديد القضايا ذات الصلة للمناقشة، وتنفيذ السياسات والإجراءات فيما يتعلق بأخلاقيات البيانات الضخمة. استنادًا إلى مراجعتنا للأدبيات العلمية وتحقيقاتنا الخاصة بالبيانات الضخمة والصغيرة، أصبحنا نقر بأن الخصوصية والاحتمالات الكبيرة لانتهاك الخصوصية تشكل مصدر قلق رئيسي في النقاش الدائر حول البيانات الضخمة. علاوة على ذلك، فإن نهجنا وتوصياتنا قابلة للتعميم على الاعتبارات الأخلاقية الأخرى المتأصلة في البيانات الضخمة، كما نوضح في النهاية.